ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
خالد بن سلمان يلتقي أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
“ندوة البركة 45” تُكرّم الراحل سعيد آل لوتاه تقديرًا لدوره الريادي في الاقتصاد الإسلامي
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
أشاد نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتفاق، التونسي نعيم سليتي بالإجراءات الوقائية الصارمة التي اتخذتها السعودية لمواجهة فيروس كورونا المستجد الذي تفشى في العالم خلال الفترة الماضية.
وكانت إدارة نادي الاتفاق قد سمحت للاعبين الأجانب في صفوف الفريق الأول بالسفر إلى بلدانهم بعد تعليق كافة الأنشطة الرياضية للحد من انتشار فيروس كورونا، إلا أن بعضهم فضل البقاء في السعودية.
وقال: “حاليًا لا أفكر في الذهاب إلى باريس، كبقية زملائي الذين يرغبون في العودة إلى بلدانهم في ظل تعليق النشاط لمكافحة فيروس كورونا المستجد، الوضع في فرنسا خطير ومثير للشفقة، بسبب انتشار الفيروس”.
وتابع سليتي قائلًا: “الإصابات هناك كثيرة مع معدل وفيات مرتفع، لذا فضلت أن أبقى هنا مع عائلتي، لأننا نشعر بالأمان في ظل الإجراءات الصارمة لتطويق الوباء، على الرغم من الظروف الصعبة التي تمر بالعالم حاليًا”.
وأضاف: “طبقت الحكومة السعودية عديدًا من الإجراءات الاحترازية للوقاية من الفيروس، أعتقد أن مردّ كل هذا العمل الكبير يتجسد في وضع صحة الإنسان، أولوية بغض النظر عن جنسيته، القرارات التي اتخذت جعلتنا نشعر بالراحة والطمأنينة”.
واستكمل تصريحاته لـ”الاقتصادية”، قائلًا: “أنصح الجميع بأن يتقيدوا بنصائح وزارة الصحة، ومنها التباعد الاجتماعي وعدم المخالطة، مع غسل الأيادي بشكل مستمر، حتى تعود الحياة قريبًا إلى شكلها الطبيعي”.
وعن برنامجه اليومي، قال: “لدينا ساعة كاملة لرفع معدل اللياقة تحت إشراف المعد البدني، بالنسبة لي فإنني لا أكتفي بهذا القدر، بل أضيف عليه عملًا إضافيًا، وأخصص وقتًا لأبنائي أساعدهم فيه على التعليم مع تخصيص فترة للترفيه”.