5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية
أرسل عدد من أعضاء الكونغرس الأمريكي خطابًا إلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يناشدون فيه المملكة العمل على استقرار سوق النفط، وذلك بالتزامن مع اجتماع أوبك+ المقرر عقده اليوم الخميس.
وقال أعضاء الكونغرس في رسالتهم: نأمل من المملكة كقائد عالمي للطاقة، ورئيس مجموعة العشرين لعام 2020 القيام بما يلزم لتحقيق الاستقرار في سوق النفط العالمي.
وناشد أعضاء الكونغرس في الرسالة، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، اتخاذ إجراءات فورية لتحقيق الاستقرار في أسواق النفط الخام العالمية، وتأتي هذه الرسالة لتكون الثانية من نوعها؛ إذ سبق وأن أرسل نواب من ولايات أمريكية غنية بالنفط رسالة إلى المملكة لمناشدتها على ضبط السوق.
نص الرسالة:
ويأتي نص الرسالة التي وقّع عليها عشرة أعضاء في الكونغرس كالتالي:
صاحب السمو الملكي:
تمتلك المملكة والولايات المتحدة شراكة استراتيجية مهمة تضمن الاستقرار الإقليمي، وتقاوم النشاط الإيراني الخبيث، وتهزم الإرهابيين الذين يهددون أمننا، كما تظل الولايات المتحدة ملتزمة بالحفاظ على العلاقات الاقتصادية القوية بين بلدينا.
الآن، يواجه الآلاف من العمال الأمريكيين الذين يعملون مباشرة لدى منتجي النفط والغاز في بلادنا، بالإضافة إلى آلاف العاملين في الصناعات ذات الصلة، من المزيد من عدم اليقين المالي والاقتصادي، ونعتقد أن المملكة بصفتها قائدة عالمية لسوق النفط يمكنها تغيير المسار عن طريق استعادة التوازن إلى سوق شهد أكثر انخفاض حاد في الأسعار منذ سنوات.
وتابعت الرسالة في جزء آخر: تشارك دولنا عقودًا من التعاون العميق والقيادة في مكافحة التهديدات الوجودية وهزيمتها، ويحدونا الأمل في أن تلك الخصائص التي حددت شراكتنا الاستراتيجية القوية لسنوات ستظل بمثابة حجر الأساس خلال هذه الأزمة الحالية، نأمل أن المملكة كقائد عالمي للطاقة، ورئيس مجموعة العشرين لعام 2020، ستفي بوعدها وتتخذ إجراءات فورية للقيام بدورها لتحقيق الاستقرار في السوق العالمي للنفط.