طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تمكنت سفينة حرس الحدود (فرسان)، اليوم الأربعاء، من إخلاء بحار أوكراني الجنسية، يبلغ من العمر 35 عامًا، كان يعاني من مشكلات صحية بالكلى، على متن إحدى السفن، وذلك شمال غرب جزيرة فرسان بمنطقة جازان، في مياه البحر الأحمر.
وأوضح المتحدث الرسمي لحرس الحدود، المقدم مسفر بن غنام القريني، بأنه في إطار تنفيذ المملكة العربية السعودية للاتفاقية الدولية للبحث والإنقاذ البحريين لعام 1979م، واستمرارًا في أداء المهام الإنسانية لأعمال البحث والإنقاذ، التي يقدمها رجال حرس الحدود السعودي، فقد تلقى مركز تنسيق البحث والإنقاذ بجدة (JMRCC) اتصالًا من الشركة المُشغلة للسفينة (MV Sterling Palm)، حاملة علم جمهورية منغوليا، يفيد بوجود حالة مرضية لأحد طاقهما، بحار أوكراني يبلغ من العمر 35 عامًا، يعاني من مشكلات صحية بالكلى، وليس لديه أي أعراض أو اشتباه بالإصابة بفيروس كورونا المستجد، ويحتاج إلى إخلاء طبي.
وأضاف: “على الفور، تولى مركز تنسيق البحث والإنقاذ بجدة JMRCC إدارة الحدث، وتحديد موقع السفينة، يقع على بعد (88) ميلًا بحريًّا، شمال غرب جزيرة فرسان، ومن خلال التنسيق لتطبيق بنود الخطة الوطنية لمواجهة الكوارث البحرية في مياه المملكة العربية السعودية المعمول بها في مثل هذه الحالات، تم التواصل من قبل مركز التنسيق مع كابتن السفينة، وتم تحديد نقطة التقاء، وإبلاغه التوجه إليها، وقد تم اتخاذ الإجراءات الاحترازية بشأن فيروس كورونا المستجد”.
وأكد المتحدث الرسمي أن سفينة حرس الحدود (فرسان)، وصلت صباح اليوم الأربعاء إلى جازان، وجرى نقل المريض، إلى مستشفى الحياة الطبي بجازان، مع اتخاذ كافة التدابير والاحترازات الطبية اللازمة وقاية من فيروس كورونا الجديد (19-COVID)، ومرافقة فريق طبي معه، وحالته الصحية مستقرة، ولله الحمد، وتم إبلاغ الوكيل الملاحي بإنهاء جميع الإجراءات النظامية مع الجهات ذات الاختصاص.