إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
دخل 2400 من قرود فصيلة “المكاك” في المختبرات لتجريب لقاح مضاد للفيروس الذي يصيب الآلاف حول العالم يومياً، حيث نقلت المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة (NIH) فيروس كورونا لـ 2400 قرد من فصيلة “المكاك” في المختبرات لتجريب لقاح مضاد للفيروس الذي يصيب الآلاف حول العالم يومياً.
ويقول الباحث العلمي محمد فلمبان لـ”المواطن“، إن هناك فرقاً بين قرود وفئران التجارب، فالقرود التي تدخل المعامل هي من نوع المكاك وغالباً ما يستخدم في التجارب العلمية لتشابه الكثير من الطفرات الجينية بالبشر، وهو يسكن في شرق أسيا، وبالتحديد الهند وبنجلاديش وباكستان ونيبال وبورما وتايلاند وأفغانستان وفيتنام وجنوب الصين، ويستخدم في التجارب لأن جينوم قرد المكاك يدعم البحوث الطبية في مجالات عديدة مثل علم الأعصاب، والبيولوجيا السلوكية، والفيزيولوجيا التناسلية، وعلم الغدد الصماء، وأمراض أوعية القلب والشرايين، والعوز المناعي.
وأوضح أن فئران التجارب تتمتع بمواصفات بيولوجية قريبة من البشر، وتتميز بسرعة التكاثر إذ تتيح للعلماء فرصة مراقبة تأثير الأنظمة العلاجية على عدة أجيال منها في خلال فترة زمنية قصيرة نسبياً، وهي ميزة تفتقر إليها الثدييات الأخرى، إذ إن العمر الافتراضي لبعضها يتجاوز الخمسة عشر عاماً، في حين أن القوارض بشكل عام تتراوح أعمارها ما بين عامين وثلاثة أعوام.
حقن اللقاح في القرود
ووجدت المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة أن لقاحاً تم اختباره أظهر بعض النتائج الإيجابية على قرود المكاك المصابة بالمرض لكن لم يثبت فعاليته بشكل كامل حتى الآن، فيما يأمل العلماء أن يتمكنوا من تجربة ذلك اللقاح باستخدام سلالة “COVID-19” إحدى سلالات كورونا وحقنها بالقردة واختبار فعالية اللقاح من جديدة.