طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تشمل الإجراءات الاحترازية الصحية الإضافية التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، قبل قليل، عدداً من الأحياء السكنية بمحافظة جدة وذلك بعزل الأحياء التالية: (كيلو 14 جنوب، کيلو 14 شمال، المحجر، غليل، القريات، کيلو 13، بترومين) ومنع الدخول إليها أو الخروج منها ومنع التجول فيها على مدار اليوم 24 ساعة ، وذلك اعتبارًا من الساعة الثالثة من عصر اليوم السبت 11 شعبان 1441هـ الموافق 4 إبريل 2020م وحتى إشعار آخر.
وكان مصدر مسؤول بوزارة الداخلية قد صرح، بأنه في ضوء التوصيات الصحية المقدمة من الجهات المعنية بتعزيز الإجراءات والتدابير الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد بالمملكة، وحفاظًا على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، فقد تقرر ما يلي:
أولًا: تطبيق إجراءات احترازية صحية إضافية بعدد من الأحياء السكنية بمحافظة جدة وذلك بعزل الأحياء التالية: (كيلو 14 جنوب، کيلو 14 شمال، المحجر، غليل، القريات، کيلو 13، بترومين) ومنع الدخول إليها أو الخروج منها ومنع التجول فيها على مدار اليوم 24 ساعة ، وذلك اعتبارًا من الساعة الثالثة من عصر اليوم السبت 11 شعبان 1441هـ الموافق 4 إبريل 2020م وحتى إشعار آخر.
ثانياً: السماح لسكان الأحياء المشار إليها الخروج من منازلهم للاحتياجات الضرورية مثل (الرعاية الصحية، والتموين) وذلك داخل نطاق منطقة العزل خلال الفترة من الساعة السادسة صباحاً وحتى الثالثة عصراً.
ثالثا: تستمر جميع النشاطات المصرح لها بممارسة مهامها خلال أوقات منع التجول في جميع الأحياء المعزولة صحياً، وذلك في أضيق الحدود ووفق الإجراءات والضوابط التي تحددها الجهة المعنية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد بأن هذه الإجراءات تم اتخاذها في إطار الجهود التي تبذلها المملكة للحفاظ على الصحة العامة بمنع انتشار فيروس كورونا، وتخضع للتقييم المستمر مع الجهات الصحية، وتهيب بالجميع استشعار مسؤولياتهم الفردية بالالتزام والتقيد بإجراءات العزل تحقيقًا للمصلحة العامة.