تصادم 9 مركبات على طريق الجبيل – الظهران توضيح مهم بشأن بيانات المشتركين في التأمينات ملعب الأول بارك جاهز لقمة يوفنتوس وميلان موعد مباراة البحرين وعمان في نهائي خليجي 26 إحباط تهريب 200 كيلو قات في جازان ماجد عبدالله: عبدالجواد خير من يمثلنا في حفل أساطير الخليج الدوليون ينعشون مران الهلال رابط معرفة حالة الاستحقاق في سكني لاتيجان يتصدر المرحلة التمهيدية لرالي داكار 2025 توافد عدد كبير من ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام
قالت وكالة بلومبرغ إن صناعة النفط العالمية تعاني من انهيار واضح، ودون اتخاذ أي إجراءات من قبل المنتجين لخفض العرض، سيزداد الوضع سوءًا، حيث إن خفض الإنتاج الكبير سيؤخر الوصول إلى نقطة الانهيار، لكن هذا لن يحدث ما لم يلعب الجميع دوره، والأمر كله بين قبضتي المملكة.
وقال تقرير وكالة بلومبرغ: وقع سوق النفط في وضع صعب للغاية بسبب تغريدة الرئيس دونالد ترامب الخميس أن المملكة وروسيا اتفقتا على خفض الإنتاج، لكن من الواضح تمامًا من التعليقات اللاحقة الصادرة من الرياض وموسكو أنه لم يكن أحد قد تعهد بإجراء مثل هذه التخفيضات، ليس 15 مليون برميل، ولا 10 ملايين ولا حتى أي شيء على الإطلاق، في الواقع، لم يتحدث قادة المملكة وروسيا حتى مع بعضهما كما أشار ترامب في تغريدته، وذلك بحسب تصريحات موسكو.
وتابع التقرير: ربما وضع ترامب وعدًا خياليًا بتخفيضات لن تتحقق، مما يمنحه عذرًا لإحياء شعبيته.
وأضاف التقرير: ومع ذلك فمن الجلي أن شيئًا ما تغير، تسعى المملكة الآن بجرأة إلى التوصل إلى اتفاق عالمي لخفض إنتاج النفط، ليس فقط من قبل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، ولا فقط مع تحالف أوبك الموسع (أوبك+) الذي يضم روسيا، لكن بين جميع الدول المنتجة للنفط.
وأشار التقرير إلى أن الجملة الأخيرة هي الحاسمة، فالمملكة توضح بشكل صريح ومؤلم أن التضحية يجب أن تكون مشتركة وإلا لن تشارك فيها على الإطلاق، وبمعنى آخر، لن يكون هناك منتجو نفط أحرار.
وتابع التقرير: وبذلك يكون إنقاذ صناعة النفط العالمية من عدمها بين قبضتي المملكة.
تكتيك مخضرم:
وأكدت بلومبرغ على أن هذه الخطة هي تكتيك يأتي من عقلية مخضرمة، ويظهر الهبوط الحالي في أسعار النفط أن الدولة تصر على موقفها، متابعة: كانت المملكة هي القوة الدافعة وراء التخفيضات المقترحة في اجتماع مارس لوزراء نفط أوبك +، لكنها قالت آنذاك، كما تقول الآن، إنها لن تصنعها إلا إذا انضم إليها الآخرون أيضًا، الشيء الوحيد الذي تغير في الشهر الماضي هو أن “الآخرين” أصبحوا الآن مجموعة أكبر من كبار منتجي النفط في العالم.
وتابع التقرير: يمكن للمملكة أن تصل إلى حد تضمين قائمة بجميع البلدان التي قد تحتاجها للمشاركة وتتوقع منها خفض الإنتاج، ومنهم الولايات المتحدة ودول أوبك+ التي تشمل كندا والصين والبرازيل وقطر والنرويج والمملكة المتحدة، وكل منها يضخ أكثر من مليون برميل يوميًا.
واختتم التقرير قائلًا: إن الظروف الاستثنائية تتطلب حلولًا استثنائية، وعلى الأرجح سيكون هذا هو الحل الأمثل في الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم نتيجة لتفشي جائحة كورونا.
مسفر
صح لماذا دايم بلدي تضحي من اجل دول لاتقدر ولاتستحي وعندها مصادر انتاج اخرى مثل استراليا تنتج من الثروه الحيوانيه مايفوق البترول واروبا الصناعات لله درك يابلدي يابلادي السعوديه العضمى