هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة
قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الصين ربما تكون قد أطلقت سرًا تجارب نووية تحت الأرض، رغم ادعائها الالتزام باتفاقية دولية تحظر مثل هذه التجارب.
وقد تؤدي نتائج هذا التقرير إلى تفاقم التوتر في العلاقات الأمريكية الصينية الموجودة بالفعل بعد أن قال الرئيس دونالد ترامب إن الولايات المتحدة تحقق في إمكانية هروب فيروس كورونا من معمل ووهان وتستر بكين على ذلك.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان، ردًا على اتهام التجارب النووية، إن الصين ملتزمة بالاتفاقية وأن الولايات المتحدة توجه اتهامات كاذبة.
ولا يثبت تقرير وزارة الخارجية أن الصين انتهكت معاهدات حظر التجارب النووية، لكنه يقول إن هناك أدلة مثيرة للقلق على نشاط سري في موقع لوب نور Lop Nur في مقاطعة شينجيانغ الغربية.
وكان لوب نور الموقع الوحيد للتجارب النووية للصين حتى عام 1996، عندما وقعت كل من الصين والولايات المتحدة على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية وتعهدت بالالتزام بشروطها، والآن تقول وزارة الخارجية الأمريكية إن النشاط المشبوه يثير مخاوف من أن بكين تخرق المعاهدة.
وقال مسؤول أمريكي رفيع المستوى إن المخاوف بشأن أنشطة الاختبار في الصين عززت قضية الرئيس دونالد ترامب في حمل الصين على الانضمام إلى الولايات المتحدة وروسيا، في محادثات بشأن اتفاق للحد من الأسلحة؛ لاستبدال معاهدة ستارت الجديدة لعام 2010 بين واشنطن وموسكو التي تنتهي في فبراير.
وقيدت معاهدة ستارت الجديدة New START، الولايات المتحدة وروسيا، حيث تنص على تخفيض الحدود القصوى للرؤوس الحربية الهجومية الاستراتيجية للبلدين بنسبة 30%، والحدود القصوى لآليات الإطلاق الاستراتيجية بنسبة 50% ونشر ما لا يزيد عن 1550 رأسًا نوويًا، وهو أدنى مستوى منذ عقود.
وقال المسؤول الأمريكي الكبير إن السرعة والطريقة التي تعمل بها الحكومة الصينية على تحديث مخزونها أمر يبعث على القلق ويزعزع الاستقرار ويوضح لماذا يجب إدخال الصين في الإطار العالمي للحد من التسلح.
وكانت رفضت الصين، التي يقدر أنها تمتلك نحو 300 سلاح نووي، اقتراح ترامب مرارًا وتكرارًا، قائلة إن قوتها النووية دفاعية ولا تشكل أي تهديد.