مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
تشتهر الفلبين بتدريب الممرضين وإرسالهم إلى جميع أنحاء العالم، لكن الآن تعاني من نقصهم؛ بسبب الزيادة في وفيات ومصابي فيروس كورونا.
وارتفع عدد الوفيات في الفلبين إلى خمسة أضعاف تقريبًا في أسبوعين، من 462 إلى 6981 حالة وفاة.
ومع إصابة المزيد فإن نقص عنصر التمريض يؤثر على صناعة الرعاية الصحية. وقال أحد المشرعين، إن هناك نقصًا يقدر بـ 23 ألف ممرضة في جميع أنحاء الفلبين، هذا في الوقت الذي يعمل فيه حاليًا نحو150 ألف ممرض فلبيني في الولايات المتحدة وحدها.
ويتخرج 26 ألف ممرض سنويًا في الفلبين، يسافر منهم 18.5 ألف إلى الخارج، وفي عام 2015، سافر ممرضون أكثر مما تخرجوا.
وتُعد الأجور الأفضل وظروف العمل الأنسب، هي السبب الرئيسي وراء استمرار الممرضات والأطباء في المغادرة.
وفي هذه الأثناء، تحاول بعض المستشفيات تعويض النقص عن طريق مطالبة الممرضات بالعمل لفترات أطول، وتوظيف خريجي مدارس التمريض كمنظمين ومقدمي رعاية.
والأطباء هم أيضًا من الإمدادات المحدودة في البلاد، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يوجد في الفلبين ستة أطباء لكل 10 آلاف شخص، وهي واحدة من أدنى النسب في جنوب شرق آسيا، وعلى ذلك، يموت سبعة من أصل 10 فلبينيين دون رؤية أخصائي رعاية صحية.
وتعد الفلبين ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان في جنوب شرق آسيا حيث يبلغ عدد سكانها نحو 100 مليون نسمة، بحسب وكالة بلومبرغ.