%97.4 من سكان السعودية قيموا حالتهم الصحية بشكل جيد وأعلى القنفذة أعلى درجة حرارة اليوم بـ35 مئوية والقريات 1 تحت الصفر أسعار الذهب اليوم الخميس ترتفع بأكثر من 1% النشيرا لـ “المواطن”: سعيد بكوني أول شاعر نبطي يُعلق قصيدته دخول النجم الثاني من المربعانية غدًا.. مدته 13 يومًا وفيه برد الانصراف بدء استقبال طلبات الاستثمار الموسمي في متنزهات جازان توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وأمطار رعدية وغبار على بعض المناطق مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور
ألزمت السلطات الصينية عالمة، تعد أحد الخبراء الرائدين في العالم في الفيروسات التاجية، الصمت، جراء اكتشافها التكوين الجيني للفيروس الجديد، وهو ما يعد أمرًا حاسمًا وحيويًا لتطوير اختبارات تشخيصية ولقاحات كانت ستنقذ البشر، وذلك بعد أيام من ظهوره.
ويثير هذا الأمر مخاوف جديدة بشأن التستر الصيني على الوباء بعد أن تفجر في مدينة ووهان، وسط جدل حول محاولات إحباط الجهود لاحتواء تفشي المرض قبل انتشاره في جميع أنحاء العالم.
وحسب الادعاءات الجديدة، فإن عالمة الفيروسات الصينية “شي زنغلي” المعروفة باسم “امرأة الخفاش” أو “بات وومان” في الصين، قادت سلسلة من الاكتشافات العلمية بعد سنوات قضتها في حملات صيد الخفافيش داخل الكهوف، ما كان سيسهل عمليات الاختبارات التشخيصية والسيطرة على المرض في وقت مبكر.
وتم استدعاء عالمة الفيروسات إلى معهد ووهان لعلم الفيروسات نهاية العام الماضي بعد اكتشاف حالة تنفسية غامضة جديدة في المدينة شخصت على أنها فيروس تاجي جديد، وتمكنت خلال ثلاثة أيام من إكمال وإنجاز التسلسل الجيني للفيروس.
ويعلق الباحث العلمي محمد فلمبان حول هذا الموضوع فيقول لـ” المواطن“، من وجهة نظري لا بد أن تتدخل منظمة الصحة العالمية في هذا الجانب لان هناك أبعادًا قانونية أيضًا، إذ إن القصة أصبحت الآن قضية رأي عام على مستوى العالم، وقبل ذلك هناك قصة الطبيب الصيني لي وين ليانج الذي هو الآخر دفع حياته ثمن التحذيرات المبكرة من اندلاع الفيروس الغامض وألقت السلطات الصينية القبض عليه بهدف ترويح إشعاعات وتوفي بنفس الفيروس.
وخلص إلى القول، ليس من حق أفراد المجتمعات أن تطالب باتخاذ الإجراءات القانونية نحو مثل هذه القضايا، ولكن من حق منظمة الصحة العالمية أن تقف أمام القصتين من الجانبين العلمي والقانوني، فالفيروس الخطير لم يصب أفرادًا محدودين بل شارف على إصابة المليونين وخلف وراءه الآلاف من الوفيات.