الهلال يسعى لاستعادة بريقه ضد باختاكور
إجازة عيد الفطر للقطاعين الخاص وغير الربحي نهاية السبت 29 رمضان وتستمر 4 أيام
سلمان للإغاثة يوزّع 1.000 سلة غذائية في بوركينا فاسو
طرح الدليل الإجرائي لبيع وتأجير مشروعات عقارية على الخارطة للعموم
النصر يتفوق على الاستقلال بثنائية في الشوط الأول
السعودية تحتفي غدًا بـ يوم العلم اعتزازًا بقيمه الوطنية
ولي العهد يستقبل وزير الخارجية الأمريكي
إحباط تهريب 540 كيلو قات في جازان
القبض على مقيمين لترويجهما 25 كيلو شبو في جدة
منصة X تتعرض لهجوم ضخم وما زال مستمرًّا
تعقد الأمانة العامة يوم الأربعاء ٢٢ ابريل ٢٠٢٠، اجتماعًا استثنائيًا للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى وزراء الخارجية، عبر تقنية مؤتمرات الفيديو، وذلك برئاسة المملكة العربية السعودية رئيس الدورة الرابعة عشرة للقمة الإسلامية، وبحضور أصحاب السمو والمعالي وزراء الخارجية الأعضاء في اللجنة.
وأوضح معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين أن أصحاب السمو والمعالي وزراء الخارجية سيستعرضون خلال الاجتماع آثار جائحة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد ــ 19) على أمن الصحة العامة والاستقرار المالي للدول الأعضاء.
وأشار العثيمين إلى أن الاجتماع الطارئ يأتي ضمن سلسلة من الإجراءات والحملات التي اتخذتها منظمة التعاون الإسلامي منذ تفشي وباء كورونا المستجد، وتجسيداً لأهداف ميثاق المنظمة الداعي إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الدول الأعضاء في حالات الطوارئ الإنسانية.
وأضاف الأمين العام أن منظمة التعاون الإسلامي والمؤسسات التابعة وبالتنسيق مع الدول الأعضاء مستمرة في تنفيذ كل ما من شأنه التخفيف من آثار الجائحة على المجتمعات، مثمناً في الوقت ذاته للبنك الإسلامي للتنمية وصندوق التضامن الإسلامي على ما قاما به في المساعدة في معالجة الآثار السلبية للجائحة, كما عقدت الأمانة العامة اجتماعا طارئا للجنة التوجيهية المعنية بالصحة لمنظمة التعاون الإسلامي بشأن جائحة كوفيد -١٩، وذلك على مستوى وزراء الصحة، وبحضور مؤسسات المنظمة والمنظمات الدولية المعنية ، وعقد مجمع الفقه الإسلامي الدولي المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي، الندوة الطبية الفقهية الثانية ناقش خلالها الأطباء والخبراء الشرعيون الأحكام الشرعية المتعلقة بجائحة كورونا المستجد.
وأكد العثيمين أن الأمانة العامة مستمرة كذلك في تنفيذ الحملات الإعلامية والتوعوية للتعامل مع هذه الجائحة، وذلك عبر وسائل الإعلام التقليدية وشبكات التواصل الاجتماعي.