عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
أفادت دراسة بأن القطط يمكن أن تصاب بفيروس كورونا المستجد، لكن الكلاب ليست عرضة للإصابة على ما يبدو؛ مما دفع منظمة الصحة العالمية إلى القول: إنها ستلقي نظرة أكثر تفحصًا على انتقال الفيروس من البشر إلى الحيوانات الأليفة.
ووجدت الدراسة، التي نُشرت على الموقع الإلكتروني لمجلة (ساينس)، أن القوارض يمكن أن تصاب أيضًا بفيروس سارس-كوف-2، مستخدمة المصطلح العلمي للفيروس الذي يسبب مرض كوفيد-19.
غير أن الباحثين وجدوا أن من غير المرجح إصابة الكلاب والدجاج والبط بالفيروس.
وبعرض الموضوع على الدكتور ربيع عبدالله استشاري الصحة العامة قال في تصريحات إلى “المواطن“: من وجهة نظري هناك غموض إلى الآن في معرفة هل البشر ينقلون كوفيد ١٩ إلى الحيوانات الأليفة أم لا؛ لأن الدلائل الموجودة لا يمكن الأخذ بها، فإصابة القطة والكلب والنمر في الفترة الماضية هي حالة نادرة ولكنها مؤشر لإمكانية انتقال الفيروس من الإنسان إلى الحيوانات؛ لأن المعروف إلى الآن هو أن الحيوانات تحتضن الفيروسات ولكن انتقالها من البشر إليها هو الأمر الذي يثير الدهشة.
ورأى أن الشهور القادمة ستكون كفيلة بكشف الحقائق العلمية حول هذا الفيروس فمراكز الأبحاث بالتأكيد لن تغفل هذا الجانب، مع التنويه بأن هذا الفيروس يعد الأول من نوعه الذي حيّر العلماء لتمتعه بصفات عديدة.
الحيوانات المعرضة لكورونا:
وكانت الدراسة تهدف إلى تحديد الحيوانات المعرضة للإصابة بالفيروس؛ كي يتسنى استخدامها لاختبار لقاحات تجريبية لمحاربة جائحة كوفيد-19.
ويعتقد أن الفيروس سارس-كوف-2 انتقل من الخفافيش إلى البشر. وباستثناء حالات قليلة رصدت لانتقال العدوى للقطط والكلاب، ولا توجد أدلة قوية على أن الحيوانات الأليفة يمكن أن تكون حاملة للفيروس.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إنها تعمل مع شركائها من أجل التحقق من الدور الذي يمكن أن تلعبه الحيوانات الأليفة في انتشار الفيروس شديد العدوى.