مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
كشف أستاذ واستشاري طب وجراحات الشبكية والسائل الزجاجي البروفيسور صالح بن عبدالعزيز العمرو، أن أبحاث طب العيون بدأت تشهد تطورًا كبيرًا في جانب الأمراض الوراثية إذ بدأ الآن استخدام العلاج بالجينات للعشى الليلي، وذلك في نوع من جينات العشى الليلي، والذي يسمى بالجين RP65، والذي يوجد لدى حوالي 2 إلى 3 بالمائة من المصابين بالعشى الليلي.
ولفت في تصريحات إلى “المواطن” إلى أن هناك بحوثًا حديثة ومتعددة تُجرى على الأنواع الأخرى من جينات العشى الليلي.
ونصح البروفيسور العمرو على أهمية فحص الجينات والتركيب الجيني للشخص من قبل الاستشاري لكي يعرف طبيبه هل يمكن الآن وجود علاج للجين الذي لديه أو ينتظر لوجود علاج للجينات الأخرى.
يشار إلى أن العشى الليلي هو مرض يصيب العين ويسمى أيضًا بـ التهاب الشبكية الصبغي، ويصيب بالتحديد منطقة الشبكية، فيؤثر هذا المرض على مجال الرؤية عند الشخص المصاب به، ويحدث هذا في أماكن مظلمة أو في الليل، ويؤثر العشى الليلي على حياة الشخص المصاب به في عدم قدرته على الانتقال وقيادة السيارة ليلًا في الأماكن المظلمة.