الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
دعت استشارية عيون الأطفال والحول الدكتورة صديقة الغواص، إلى عدم تجاهل الحول عند الأطفال، وضرورة التشخيص المبكر حتى تكون النتائج مرضية وأكثر إيجابية.
وقالت لـ”المواطن” تزامنًا مع مبادرة الجمعية السعودية لطب العيون “اسأل طبيب العيون وأنت في بيتك”، إن هناك أسبابًا للحول؛ إذ يمكن حدوثه في السنة الأولى من العمر، وله علاقة بالوراثة إذا كان هناك تاريخ عائلي، أما الحول الذي يظهر عند عمر 2 إلى 3 سنوات، فمن الممكن يكون له علاقة بطول النظر، ويمكن أن يتم علاجه بارتداء النظارة، كما أشير إلى أنه حاليًا مع استخدام الجولات والأجهزة الإلكترونية أصبح الأشخاص عرضة للحول، وخصوصًا صغار السن؛ لذلك ينصح بعدم الاستخدام لفترات وساعات طويلة.
ونصحت الدكتورة الغواص بعدم إهمال علاج الحول لعدة أسباب منها أن إصلاح الحول في سن مبكر يحافظ على سلامة النظر، كما أنه يمكن علاج الحول بلبس النظارة إذا كان السبب طول النظر، وفي حال التأخر لا يمكن علاجه حتى مع لبس النظارة، أيضًا لا بد من مراعاة الوضع النفسي للطفل إذ يتأثر في حال تأخر العلاج.
ونوهت أنه إذا كان السبب التأخر في العلاج هو تكلفة العملية، فإنه ولله الحمد يوجد أطباء استشاريون في تخصص الحول في معظم مستشفيات وزارة الصحة والجامعية وهي مجانًا، مع العلم أنه لا يوجد سن معين للعملية، فيمكن إجراؤها لجميع الأعمار حتى الكبار، ولكن إذا كان الحول منذ الطفولة فإنه يجب عدم التأخر في العلاج للنتائج الإيجابية.