مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
دعت استشارية عيون الأطفال والحول الدكتورة صديقة الغواص، إلى عدم تجاهل الحول عند الأطفال، وضرورة التشخيص المبكر حتى تكون النتائج مرضية وأكثر إيجابية.
وقالت لـ”المواطن” تزامنًا مع مبادرة الجمعية السعودية لطب العيون “اسأل طبيب العيون وأنت في بيتك”، إن هناك أسبابًا للحول؛ إذ يمكن حدوثه في السنة الأولى من العمر، وله علاقة بالوراثة إذا كان هناك تاريخ عائلي، أما الحول الذي يظهر عند عمر 2 إلى 3 سنوات، فمن الممكن يكون له علاقة بطول النظر، ويمكن أن يتم علاجه بارتداء النظارة، كما أشير إلى أنه حاليًا مع استخدام الجولات والأجهزة الإلكترونية أصبح الأشخاص عرضة للحول، وخصوصًا صغار السن؛ لذلك ينصح بعدم الاستخدام لفترات وساعات طويلة.
ونصحت الدكتورة الغواص بعدم إهمال علاج الحول لعدة أسباب منها أن إصلاح الحول في سن مبكر يحافظ على سلامة النظر، كما أنه يمكن علاج الحول بلبس النظارة إذا كان السبب طول النظر، وفي حال التأخر لا يمكن علاجه حتى مع لبس النظارة، أيضًا لا بد من مراعاة الوضع النفسي للطفل إذ يتأثر في حال تأخر العلاج.
ونوهت أنه إذا كان السبب التأخر في العلاج هو تكلفة العملية، فإنه ولله الحمد يوجد أطباء استشاريون في تخصص الحول في معظم مستشفيات وزارة الصحة والجامعية وهي مجانًا، مع العلم أنه لا يوجد سن معين للعملية، فيمكن إجراؤها لجميع الأعمار حتى الكبار، ولكن إذا كان الحول منذ الطفولة فإنه يجب عدم التأخر في العلاج للنتائج الإيجابية.