طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
دمرت الأعاصير التي اجتاحت جنوب الولايات المتحدة بداية هذا الأسبوع، مليون منزل ومتجر من تكساس إلى كارولين، ونُقل أولئك الذين أصبحوا بلا مأوى إلى الفنادق؛ لأن فتح ملاذات الطوارئ كان محفوفًا بالمخاطر بسبب تفشي فيروس كورونا.
وخلفت الأعاصير التي ضربت البلاد، منذ يوم الأحد الماضي، 31 قتيلًا على الأقل ودمرت مئات المباني في ولاية لويزيانا وحدها.
وأُجبر المسؤولون على مطالبة الفنادق بإتاحة الغرف للأشخاص الذين أصبحوا بلا مأوى بسبب العواصف عندما اتضح أن فيروس كورونا سيجعل من الخطر للغاية فتح ملاجئ الطوارئ.
وواجه طاقم الإنقاذ مشكلة أخرى، وهي توفير الطعام لضحايا الإعصار، حيث إن الإمدادات قد استُنفدت بالفعل، كما أن المتاجر تغلق في وقت مبكر بسبب الإغلاق، وبالإضافة إلى ذلك، تسببت الأعاصير أيضًا بحرمان أكثر من 1.3 مليون شخص من التيار الكهربائي.
وقدّم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعازيه الحارة إلى عائلات ضحايا الأعاصير، قائلًا إنها الأفظع والأكثر تدميرًا منذ فترة طويلة.
وبحسب المرصد الوطني الأمريكي للأحوال الجوية، فإن سرعة الإعصار الأشد بلغت 235 كلم في الساعة.