مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أظهرت مجموعة من الصور النادرة، كيف يُجري العلماء الصينيون دراسات على فيروس كورونا، مرتدين أزياء شبيهة ببدلات الفضاء في مختبر الفيروسات، معهد ووهان لأبحاث الفيروسات، الذي يحتفظ بأكثر من 1500 سلالة من الفيروسات القاتلة.
ويتخصص معهد ووهان لأبحاث الفيروسات في البحث عن أخطر مسببات الأمراض، وخاصة الفيروسات التي تحملها الخفافيش.
ومنذ ظهور فيروس كورونا الجديد في المدينة في ديسمبر، كان المعهد الذي تبلغ تكلفته 34 مليون جنيه إسترليني، في مركز نظريات المؤامرة التي تشير إلى أن الفيروس نشأ نتيجة خطأ بيولوجي هناك، وزعم البعض أنه يمكن أن يكون سلاح حرب بيولوجيًا، ويشتبه آخرون في أنه هرب من المختبر.
ونفت الصين مرارًا هذه المزاعم، كما رفض العديد من الخبراء الدوليين مثل هذه النظريات، ويعتقد العلماء أن الفيروس انتقل إلى البشر من خلال سوق الحيوانات البرية التي تُباع كغذاء في سوق في ووهان.
ونشرت صحيفة الديلي ميل البريطانية، صورًا نادرة لمعهد ووهان لأبحاث الفيروسات المثير للجدل، وشوهد الباحثون يرتدون بدلات واقية تشبه بدل الفضاء، تغطي الجسم بالكامل أثناء إجراء التجارب على الفيروس، وكان قرر المسؤولون الصينيون بناء المعهد بعد تفشى وباء السارس في عامي 2002 و 2003، وهو المختبر الأكثر تقدمًا من نوعه في الصين.
ووصف موقع China Youth Online أهمية معهد ووهان لأبحاث الفيروسات، بأنه حاملة الطائرات لعلم الفيروسات في الصين، وهو يقع على بعد 10 أميال من سوق ووهان لبيع المأكولات البحرية، نقطة بداية الوباء.