بيدرو إيمانويل: استعدنا الثقة بالفوز الأخير ومباراة الخلود مهمة دراسات لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر الأهلي في بيان رسمي: ندعم استمرار ماتياس يايسله سلطان بن خالد: دعم القيادة الرشيدة جعل السعوديين يتميزون بكافة المجالات المرور يحذر: إخراج الأطفال من نوافذ المركبات يعرضهم للخطر جبل سيرين.. ملتقى الشُّعب المرجانية والمياه الفيروزية بسواحل مكة المكرمة دراسة تحذر من تأثير الشاشات على الأطفال أثناء الوجبات عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة
رفعت أمانة منطقة عسير الطاقة الاستيعابية للمسلخ النموذجي العام بمدينة أبها، وذلك بزيادة عدد العمالة المتخصصة والكوادر الصحية والإشرافية والرقابية والطبية، بجانب تكثيف الرقابة على مواقع بيع المواشي.
وأوضح أمين منطقة عسير، الدكتور وليد الحميدي، أن الأمانة رفعت الطاقة الاستيعابية للمسلخ النموذجي بمدينة أبها؛ وذلك لازدياد أعداد مرتاديه هذه الأيام، مبينًا أن تلك الخطوة جاءت ضمن حزمة من الإجراءات الوقائية والاحترازية التي قامت بها الأمانة للحفاظ على السلامة العامة وللحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
كما سمحت الأمانة بزيادة عدد نقاط الذبح من خلال المطابخ وفق خطة منظمة للكشف على المواشي أثناء دخولها الحظائر للتأكد من سلامتها قبل الذبح، وتنظيم دخول وخروج المواطنين، والإشراف على تسليم الذبائح بصورة منظمة، مع تكليف عدد من المراقبين والمشرفين للإشراف على المسالخ ونقاط الذبح والمطابخ طيلة فترة السماح لهم ولمتابعة مشغلي المسالخ، وتأكيد عمليات الفحص السليم للمذبوحات، قبل الذبح وبعده.
وشدد الحميدي على أن خطة الأمانة تهدف إلى رفع الطاقة الاستيعابية بالمسلخ النموذجي وزيادة نقاط الذبح المؤقتة، وهو ما سيساهم بشكل إيجابي في الحد من انتشار فيروس كورونا، بما يتماشى مع توجيهات وزارة الشؤون البلدية والقروية في تطبيق أعلى المعايير البيئية والصحية، لافتًا إلى أن هذه الخطوة جاءت بتوجيه من الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير، والذي شدد على ضرورة اتخاذ كافة التدابير للوقاية من فيروس كورونا.
جدير بالذكر أن أمانة منطقة عسير كثفت إجراءاتها الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا من خلال إضافة نقاط للفرز البصري والكشف الحراري وذلك للتأكد من سلامة الجميع، وسعيًا منها لمضاعفة جهودها للحد من انتشار الفيروس، والتي تبدأ من الالتزام التام بسبل الوقاية الصحية ثم الكشف عن مصادر الانتشار وتحييدها.