مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
قررت مسؤولة إندونيسية إخافة المخالفين لقواعد الحجر المنزلي المفروضة للتصدي لوباء كوفيد-19، من خلال عزلهم داخل منزل مسكون بالأرواح.
وقالت المسؤولة الإقليمية في سراغن في جزيرة جاوة الإندونيسية كوسدينار أوتونغ يوني سوكواتي لوكالة فرانس برس: “فكرتنا هي أنه لدينا منزل مهجور أو مسكون في قرية ويجب إيداع المخالفين فيه”.
ونشرت المسؤولة مرسومًا جديدًا لضبط حركة السكان في المنطقة للأشخاص الآتين من العاصمة جاكرتا ومدن كبرى أخرى، في ظل عدم احترام البعض قواعد التباعد الاجتماعي والحجر الصحي لأسبوعين بعد وصولهم.
وقد كُلف المسؤولون المحليون بإيجاد منازل مهجورة تصنف على أنها مسكونة، وهو مفهوم حاضر بقوة في التقاليد الإندونيسية.
وقد أودع خمسة أشخاص في الحجر داخل منازل مسكونة بموجب هذه الإجراءات.
وفي قرية سيبات، اختار المسؤولون المحليون منزلًا هجره قاطنوه منذ زمن بعيد، ووضعوا أسرة تفصل بينها ستائر وبعض قطع الأثاث.
وعزلت هذه القرية ثلاثة من الوافدين الجدد، وأرغمتهم على تمضية فترة الحجر المنزلي الممتدة على أسبوعين في هذا المسكن السيئ السمعة.
وبين هؤلاء، قال هيري سوسانتو: إنه لم يرَ أي شبح منذ بدء إقامته في هذا المنزل “المسكون”، لكنه قال: “سننتظر الأحداث التي ستحصل تباعًا”.
وأقر الرجل المتحدر من سومطرة بأن هذا العقاب “يصب في مصلحة الجميع، وقد لقنني درسًا”.
جني
افا حتى الجن الساكنين لم يسلموا من بني البشر