أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
أمطار ورياح شديدة على عسير حتى الـ8 مساء
حساب المواطن: إيداع 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مارس
مسجد القبلتين.. شاهد على حدث تاريخي في الإسلام
النهدي الطبية توزع أرباحًا نقدية بنسبة 30%
أعلن ميناء الملك عبدالله عن انتهاء آخر مرحلة من مراحل مناولة معدات ضخمة خاصة بالمرحلة الثانية من بترو رابغ بلغ وزنها الإجمالي 3,200 طن وتتطلب تقنيات مناولة ونقل دقيقة جدًا. وتعاونت خمس من أكبر الشركات العالمية لإنجاز المهمة المطلوبة خلال عملية نقل الشحنات من خارج المملكة وحتى وصولها إلى ميناء الملك عبدالله ثم مشروع بترو رابغ.
وتم تنفيذ عمليات التفريغ والمناولة من السفن بسلاسة تامة إلى أرصفة البضائع السائبة والعامة بميناء الملك عبدالله، وذلك بفضل التقنيات المتطورة والرافعات العملاقة التي يضمها الميناء، والتي تمكنه من مناولة الشحنات الضخمة للمشاريع العملاقة التي يجري حاليًا تنفيذها في المملكة، حيث شملت المعدات سخانات، ومكثّفات فصل، ومضخات تسخين، ومبادلات حرارية.
وعلى الرغم من أن أنشطة البضائع السائبة والشحن العام قد انطلقت منذ عام 2017 فقط بعد منح امتياز تشغيل أرصفة محطة البضائع السائبة والعامة لشركة AMSteel، فقد برهنت الشركة عن كفاءتها وتميزها بسرعة وفعالية مناولة البضائع، والتي تستند على إمكاناتها الكبيرة وتميز رافعاتها المتحركة بقدرات كبير تصل إلى 140 طن لكل رافعة، ومن المتوقع ارتفاع الطاقة الاستيعابية السنوية لمحطة البضائع السائبة والعامة في الميناء إلى 15 مليون طن عند اكتماله.
ويعتبر ميناء الملك عبدالله، الذي تعود ملكيته لشركة تطوير الموانئ، أول ميناء في المنطقة يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص بالكامل، وسبق أن تم تصنيفه كأسرع موانئ الحاويات نموًا وضمن قائمة أكبر 100 ميناء في العالم بعد أقل من أربع سنوات على بدء عملياته التشغيلية، وتعمل بالميناء 10 من أكبر الخطوط الملاحية التي تقدم خدماتها المتكاملة للمصدرين والمستوردين، وتسير خطة أعمال تطوير الميناء بخطى ثابتة ورؤية واضحة ليصبح أحد الموانئ الرائدة في العالم، مستفيدًا من مرافقه المتطورة وقربه من منطقة التجميع وإعادة التصدير ومركز الخدمات اللوجستية، ليقدم للعملاء الدعم اللوجستي ويمكنهم من تحقيق النمو المنشود.