القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
هطلت، اليوم الجمعة، أمطار من متوسطة إلى غزيرة على المسجد الحرام في مكة المكرمة في مشهد يخلب القلوب.
#فيديو | الأمطار تغسل #الحرم_المكي #مكه_الان #يوم_الجمعة
pic.twitter.com/YPGX9toIyVقد يهمّك أيضاً— صحيفة المواطن (@almowatennet) March 13, 2020
وشدد إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، على أن المال إذا لم يحسن توظيفه فهو وسيلة من أعظم وسائل الفساد والإفساد، من الكسب الحرام، وأكل الحرام، والبغي، والظلم، وبخس الناس، وغمط الحق، وفي الحديث: “ما ذئبان جائعان أرسلا في غنم، بأفسد لهما من حرص المرء على المال، والشرف لدينه”، وتدين الغني كما يكون بالإنفاق يكون بالإمساك عن توظيف المال في مشاريع الإفساد في الاقتصاد والأخلاق.
وقال في خطبة الجمعة اليوم من الحرم المكي: عجيب أن تُبتلى بعض النفوس ذات الثراء واليسار بفتنة عرض ثرواتها أمام الناس، واستعراض ثرواتها أمام المستضعفين، يعبرون بمراكبهم الوثيرة، وملابسهم الزاهية أمام حفاة الأقدام، ومرقعي الملابس ليتصاعد غبار مراكبهم منتثرًا في وجوه الضعاف والمساكين، مع غرق هؤلاء المتكبرين المتغطرسين في النشوة والسكرة.
في سياق آخر، تعمل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تعقيم المسجد الحرام بـ(1800) لتر معقمات صديقة للبيئة يوميًّا، حيث تم دعم إدارة التطهير والسجاد بالمسجد الحرام التابعة لوكالة الرئاسة العامة للشؤون الفنية والخدمية بعدد 450 عاملًا، من إدارة سقيا زمزم وتخصيصهم لعمليات التعقيم داخل البيت العتيق.
ويأتي هذا الإجراء ضمن عدة إجراءات وقائية واحترازية تقوم بها الرئاسة العامة لمنع وصول فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) إلى المسجد الحرام وساحاته، والمحافظة على سلامة زواره وقاصديه، حسب توجيهات الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.