المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق
تخطط الحكومة الفرنسية اليوم في وضع باريس الملقبة بمدينة النور في حالة إغلاق كامل؛ بسبب تضاعف حالات الإصابة بفيروس كورونا (كوفيد -19).
وقال مدير عام شؤون الصحة الفرنسي، جيروم سالومون: الوضع مقلق للغاية ويتدهور بسرعة كبيرة، خاصة بعد أن زار الآلاف المتنزهات وساروا بجانب نهر السين في العاصمة أمس.
ويوجد حاليًا 5437 شخصًا مصابًا وأكثر من 400 في العناية المركزة في المستشفيات التي تكافح من أجل التأقلم مع عدد المصابين، وقفز عدد الضحايا من 36 شخصًا في الساعات الأربع والعشرين الماضية إلى 127 شخصًا.
وعلى الرغم من الإجراءات التي تم اتخاذها خلال عطلة نهاية الأسبوع بما في ذلك حظر التجمعات، وإغلاق المتاجر غير الضرورية، فإن المواطنين الفرنسيين يخالفون القواعد الجديدة.
وقال سالومون إن الحدائق كانت ممتلئة يوم الأحد، حيث كان الطعام لا يزال يباع في أكشاك الوجبات السريعة، مؤكدًا على أنه بهذه الوتيرة لن يستطيعوا إبطاء مسيرة الوباء، مضيقًا: سيكون الأمر كارثيًا.
وقالت مصادر لرويترز إن السلطات الفرنسية تعد أمرًا بوضع سكانها تحت الإغلاق الجزئي في خطوة من شأنها تشديد القيود على الحياة العامة، وسيتم إغلاق المدارس والكليات والجامعات اعتبارًا من اليوم الاثنين، جنبًا إلى جنب مع مناطق الجذب السياحي مثل متحف اللوفر وبرج إيفل، ومن المحتمل أن يتم فرض تأمين كامل بحلول يوم الثلاثاء أو بعد ذلك بقليل، وهذا سيعني أن الناس لن يتمكنوا من مغادرة منازلهم إلا للحصول على الطعام والإمدادات الطبية، أو حضور مكان عملهم إذا لم يتمكنوا من العمل من المنزل.
وسيكون هذا الإغلاق هو الأول في التاريخ الذي يتم على المدينة السياحية الأكثر شعبية في العالم.