مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
تقدمت المملكة إلى المرتبة الثانية عربياً والـ27 عالمياً في تقرير السعادة العالمي 2020، من بين 156 دولة تناولها التقرير الصادر عن الأمم المتحدة، بالتزامن مع يوم السعادة العالمي المصادف 20 مارس من كل عام.
ويقيس تقرير الأمم المتحدة، مؤشرات السعادة والرفاهية وجودة الحياة، والذي وضع المملكة في المرتبة الـ28 في 2019، والـ33 في 2018.
وصنف التقرير 186 مدينة عالمية من حيث السعادة والرفاهية للسكان، وجاءت المدينة المنورة في المرتبة الـ46، وجدة الـ59 والرياض الـ62 ومكة المكرمة الـ65.
كما توقع التقرير دخول الرياض وجدة والمدينة المنورة في قائمة أفضل 20 مدينة في العالم بالمستقبل، ووصول مكة المكرمة إلى المرتبة الـ35.
وفي هذا السياق، أوضح مزروع المزروع المتحدث الرسمي لبرنامج “جودة الحياة”، أن حلول المملكة في المرتبة 27 يعد مؤشراً مهماً على الجهود التي تبذلها المملكة لتحقيق السعادة والرفاهية المجتمعية، فكل مبادرات برنامج جودة الحياة ومشاريع الوزارات والهيئات المختلفة وضعت سعادة المواطن نصب عينيها.
وأضاف المزروع: “التقدم مرتبة واحدة يعني الكثير، فالعالم يتقدم أيضاً، ولسنا في السباق وحدنا، فالمملكة تقدمت على دول مهمة عالمياً مثل إسبانيا وإيطاليا وكوريا الجنوبية، وسنبذل المزيد لتكون المملكة رائدة في جودة الحياة عالمياً، وهذا جزء من حراك كبير يأتي ضمن رؤية المملكة 2030 ومشاريع أخرى أطلقتها القيادة مؤخراً”.
ويُعد تقرير السعادة العالمي أحد المؤشرات التي اعتمد عليها برنامج جودة الحياة، وأحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، في وضع خططه ومبادراته، مع مؤشرات عالمية أخرى.