حالة مطرية وعواصف رعدية على منطقة الباحة لقطات توثق سيول حي الوسام في الطائف حمية “مايند” تحمي الذاكرة مع تقدم العمر السعودية ثاني دول مجموعة الـ20 بمؤشر الأمم المتحدة للبنية التحتية للاتصالات TII المنطقة الشرقية تتزين بـ 20 ألف علم احتفالًا باليوم الوطني الـ 94 كولادو يمنح الخلود انتصاره الأول بدوري روشن ترتيب دوري روشن بعد فوز العروبة والخلود إحباط تهريب 210 كيلوجرامات من نبات القات المخدر بجازان حسن نصر الله: تعرضنا لضربة قاسية وغير مسبوقة في تاريخنا العقيل: الرياض تسجل درجات حرارة صغرى تصل لـ26 درجة مئوية
يبذل منسوبو القطاع الصحي في المملكة جهودًا جبارة ومضنية للوقاية والحد من انتشار فيروس كورونا، فبجهودهم يتم محاصرة هذا الوباء، وهم حائط الصد الأول في مواجهة هذه الأزمة.
وجسدت كلمة خادم الحرمين الشريفين التي وجهها للمواطنين والمقيمين على أرض المملكة مساء أمس الخميس، استشعاره للجهود الجبارة التي يقوم بها منسوبو الصحة للوقاية من فيروس كورونا وحماية المجتمع.
وقال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز “إن القطاعات الحكومية كافة وفي مقدمتها وزارة الصحة، تبذل كل إمكانياتها لاتخاذ التدابير الضرورية للمحافظة على صحة المواطن والمقيم”.
وأضاف خادم الحرمين الشريفين حفظه الله في كلمته للشعب: “إذ نشكر كل الجهات الحكومية على جهودها، ونخص العاملين في المجال الصحي، أولئك الذي يقدمون جهودًا جليلة للمحافظة على صحة المواطن والمقيم، باذلين نفوسهم في مواجهة هذه المرحلة الدقيقة، نؤكد أن مواصلة العمل الجاد في هذا الوقت الصعب، لا تتم إلا بالتكاتف والتعاون ومواصلة الروح الإيجابية وتعزيز الوعي الفردي والجماعي، والالتزام بما يصدر من الجهات المعنية من توجيهات وتعليمات وإرشادات، في سبيل مواجهة هذه الجائحة”.
وثمّن وزير الصحة توفيق الربيعة كلمة خادم الحرمين الشريفين بقوله: “أتقدم بالشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين على حرصه واهتمامه وكلماته الداعمة والمحفزة لي ولزملائي في المجال الصحي الحكومي والخاص لمواجهة فيروس كورونا الجديد”.
وتتمثل جهود وزارة الصحة في المتابعة المستمرة والمتواصلة على مدارس الساعة لمستجدات فيروس كورونا، وتوفير كل الدعم من أدوية ومستلزمات صحية حملات توعوية وتثقيفية بمختلف المناطق للتوعية بخطورة هذا الفيروس.
ويزخر حساب وزارة الصحة عبر “تويتر”، بالمئات من الرسائل ومقاطع الفيديو للتوعية بخطورة هذا الفيروس وأفضل طرق الوقاية.