المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية فهد الحمود نائبًا للمشرف على الإدارة والتحرير في صحيفة “رسالة الجامعة” ترامب يرفض حظر تيك توك في أمريكا الدولار يستقر أمام سلة العملات الأجنبية زلزال بقوة 5 درجات يضرب شمال زيمبابوي أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 8 مناطق وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 5 مدن
أعلنت منظمة الصحة العالمية توثيق 2.736 حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ 24 الماضية في 47 دولة ومنطقة، مما يرفع عدد الإصابات الكلي إلى 98.023 و 3.380 وفاة عالميًا.
وأوضح مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس غيبرييسوس، أثناء المؤتمر الصحفي اليومي من جنيف المنعقد حول أحدث التطورات فيما يتعلق بفيروس كورونا المستجد COVID-19، أن الإصابات الآن على عتبة 100 ألف إصابة، داعياً جميع الدول إلى إيجاد كل حالة وفحصها وعزلها وتتّبع أية اتصالات للمصابين مع أشخاص آخرين.
وكشف مدير عام المنظمة عن خارطة طريق تجمع بموجبها المنظمة مئات الأفكار التي تم بحثها ومناقشتها الشهر الماضي أثناء اللقاء الذي جمع أكثر من 400 من العلماء لإيجاد حل للفيروس الذي ظهر الآن في 47 دولة.
وقال تيدروس: إن 20 لقاحًا الآن قيد التطوير كما أننا نجري العديد من التجارب السريرية لإيجاد العلاج، وطوّرت المنظمة قائمة تضمّ أكثر من 20 جهازًا طبيًا أساسيًا تحتاجه البلدان من أجل صحة المرضى من بينها أجهزة التنفس الصناعي وأنظمة تزويد الأكسجين، وأن المنظمة تعمل على تطوير بروتوكولات تتعلق بالبحث لتقييم التدخلات للمجتمعات المحرومة مثل اللاجئين والمشرّدين داخليًا.
من جانبها، أبانت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشيليت، في بيان لها أن الدول تتخذ إجراءات لمكافحة المرض، ولكن عليها أن تفعل المزيد من أجل الحد من التداعيات السلبية لهذه الإجراءات على حياة مواطنيها.
وأشارت باشيليت إلى أنه في حين ترى السلطات أن من الأفضل إغلاق المدارس، يؤدي ذلك إلى اضطرار الأهالي للمكوث مع أبنائهم في المنزل وعدم القدرة على التوجه إلى العمل، وسيكون لذلك تأثير أكبر على النساء.
ولفتت النظر إلى أن فيروس كورونا هو اختبار للمجتمعات، والتعلم والتكيف عند الاستجابة للفيروس، مؤكدةً أنه يجب وضع الكرامة الإنسانية وحقوق الإنسان في المقدمة وفي صُلب تلك الجهود.