الراجحي يدشن الدورة الرابعة لمنتدى العاملين مع الشباب ويكرم المتميزين خدمات رقمية لوطن آمن.. وزارة الداخلية تشارك في ليب 2025 أمانة الطائف تنجز أكثر من 80% من مشروع الطريق الدائري الأوسط الطقس المتوقع خلال شهر رمضان اختتام بطولة المملكة المفتوحة غدًا وهوية جديدة لاتحاد الملاكمة والركل القنادس توفر على التشيك مليون دولار ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي والعروبة ختام الجولة الـ19 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا ثنائية إيفان توني تمنح الأهلي الفوز ضد الفتح خطوات تجديد الهوية الوطنية عبر أبشر
أعلن صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) عن تفعيل أولى مبادرات الدعم التي أعلنت عنها الحكومة لتمكين المنشآت وضمان استقرارها وتنمية أعمالها، حيث تستهدف المبادرة دعم الموظفين والموظفات السعوديين الذين تم توظيفهم في القطاع الخاص، من بداية يوليو 2019م؛ (بأثر رجعي) ولم يسبق دعمهم، إذ يتوقع أن يستفيد من هذه المبادرة أكثر من 80 ألف مواطن ومواطنة.
تأتي هذه المبادرة كأحد المبادرات، التي أطلقها الصندوق مؤخرًا ضمن مبادرات الدعم الحكومي لتمكين منشآت القطاع الخاص وضمان استقرارها وتنمية أدائها، في ظل الوضع الاقتصادي الاستثنائي الراهن، وتأثير تداعيات فيروس كورونا (COVID-19).
ودعا الصندوق منشآت القطاع الخاص إلى التسجيل إلكترونيًا والاستفادة من المبادرة، من خلال الدخول إلى صفحة البوابة الوطنية للعمل (طاقات) عبر الرابط: (اضغط هنا) ، وتفعيل “برنامج دعم التوظيف” من تبويب أصحاب الأعمال، ثم إنشاء طلب دعم جديد، وإضافة بيانات الطلب والموظفون المراد دعمهم، ثم حفظ الطلب وإرسال المعلومات؛ ليتم بعدها استلام الطلب من قبل الصندوق والتأكد من استيفاء المنشأة للضوابط وتقديم الدعم لها.
وخصص “هدف” مبلغ مليار ريال، لدعم الموظفين والموظفات السعوديين الذين تم توظيفهم في القطاع الخاص بأثر رجعي بعد 1 يوليو 2019م وحتى الآن، ولم يسبق استفادتهم من برامج دعم التوظيف المقدمة من الصندوق، التي تتراوح أجورهم بين 4000 و 15 ألف ريال، حيث يمكنهم الاستفادة من دعم تصل نسبته إلى 30% بأثر رجعي لمدة سنتين، كما تضاف نسبة إضافة للدعم في حال كان الموظف امرأة أو من الأشخاص ذوي الإعاقة أو كان التوظيف في المدن غير الرئيسية أو في منشأة صغيرة.
يذكر أن الصندوق قد أعلن عن تخصيص نحو 5.3 مليارات ريال لدعم توظيف وتدريب وتمكين السعوديين والسعوديات عبر 4 مسارات، مؤكداً أنه سيقدم كامل الدعم للمنشآت انطلاقا من الشراكة الإستراتيجية الفعالة مع القطاع الخاص لتمكينه من التوطين.