تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة بالأرقام.. رياض محرز يخطف الأنظار في آسيا رونالدو يقود النصر لتجاوز الغرافة بثلاثية وظائف شاغرة في شركة معادن وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ياماندو أورسي وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي للتنمية
نشرت اللجنة الصحية الوطنية في الصين، في وقت سابق، قائمة بعدد من العلاجات المحتملة للفيروس، بما فيها علاجات من الطب التقليدي الصيني.
وتفاعل مواطنون على موقع تويتر مع تلك الأنباء، منقسمين بين مؤيد ومعارض لما أعلنته الصين، ففي تغريدة له قال ابن فرحان: “أين انتصارهم هذا؟! لم نرَ شيئًا موثقًا، صنعوا الفيروس ومعه علاجه أكيد ينتصرون”.
أما تركي السناني، فقال في تغريدة أخرى: “وأنا أشاهد سرعة تعافي الصين من كورونا، عرفت أن الطب الصيني ينتصر، وعلمت بحكمة -: الحكمة ضالة المؤمن، حيث يتم تدريس اللغة الصينية لكي ننهل من كل الثقافات والعلوم، فنحن نحترم كل الشعوب والثقافات فشكرًا لهم من القلب”.
عبدالله الرسام، قال في تغريدته: “عرفتوا ليه المملكة قررت تدرس لغة الصينية، ولي العهد محمد بن سلمان سبق هذه الأمور، وهو يدرك ذلك”.
وقال مغرد آخر: “ما درسونا اللغة الصينية إلا لأن الصين بلد علم وثقافة وطب”.
ووفقًا لشبكة تلفزيون الصين الدولية، فقد ذكرت دراسة لعلماء صينيين أن هناك أبحاثًا على أكثر من 30 دواء، بما فيها أدوية غربية ومنتجات طبيعية وأدوية صينية تقليدية قد تكون لها فاعلية ضد فيروس كورونا المستجد.
وأشارت الدراسة إلى وجود أدوية يعتقد الخبراء أنها قد تكون فعالة في التجارب السريرية، وهي: أولًا، عقار “فافيبيرافير”، وهو دواء إنفلونزا ياباني، حيث أكدت الصين فعاليته في علاج المصابين بالفيروس.
وأظهر الدواء فعالية إيجابية بعد تطبيقه في التجارب السريرية بمدينة “ووهان”، مركز تفشي الفيروس بوسط الصين، ومدينة “شنتشن”، حيث تبين أنه على مستوى عالٍ من الأمان وفعال في العلاج السريري.
وأظهر المرضى الذين عولجوا بهذا الدواء نتائج سلبية بعد 4 أيام مقارنة مع 11 يومًا قبل إظهار المرضى هذه النتائج في حال عدم استخدام هذا الدواء، كما أظهر 91% من المرضى في هذه التجربة تحسنًا في الحالة الرئوية مقارنة مع نسبة 62% من المرضى الذين لم يعالجوا بفافيبيرافير.
ولفتت الشبكة الصينية إلى أن العقار الثاني هو “هيدروكسي كلوروكوين”، وهو علاج للملاريا اكتشف قبل أكثر من 50 عامًا، ويتم تطبيقه في التجارب السريرية لعلاج المرضى المصابين بـ”كورونا”، وتبين الأبحاث الصينية الحديثة أن هذا العقار لديه فعالية جيدة في علاج المرضى، حيث نشر فريق فرنسي مؤخرًا النتائج الأولية لهذا الدواء في التجارب السريرية، والتي جاءت كالتالي: 50% من المرضى الذين عولجوا بـ600 مليجرام من “هيدروكسي كلوروكوين”، كل يوم أصبحت نتائجهم في الاختبار سلبية بعد 3 أيام.