القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
حالة من اللامسؤولية تهيمن على الوسط الإعلامي الرياضي وبعض البرامج الرياضية تتمثل في التراشق الإعلامي بين مسؤولي الأندية والإعلاميين الرياضيين عبر وسائل الإعلام المختلفة، سواء المرئية أو المسموعة أو المقروءة أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
والخطير في الأمر هو انتقال هذه الحالة غير الصحية في الوسط الإعلامي الرياضي إلى جماهير المشجعين المحبة والعاشقة لأنديتها.
تراشق وحرب إعلامية
وبدلاً من أن تنتقل كرة القدم والإعلام والتعليق الرياضي، لوسيلة للترويح وإسعاد الجماهير تحولت إلى مجال للتراشق والحرب الإعلامية بين عدد من مسؤولي الأندية والإعلاميين ممن انجرف بغير قصد أو بقصد في آتون هذه المعركة الكروية والتي من المؤكد أنه لن يخرج أحدٌ منها منتصراً.
ومن الطبيعي أن تتدخل وزارة الإعلام بوصفها الحكم والفيصل في هذا الأمر، وتضع حداً لهذه المهزلة لتصحيح مسار التعليق الرياضي وضبط الحالة؛ حفاظاً على اللحمة والتوائم بين الفرق والمشجعين.
ما خفي كان أعظم
وفي هذا السياق نقل الإعلامي فهد الدغيثر مقطعاً وثق من خلاله ملمحاً من ملامح هذه الحرب الكروية بين المعلقين والمسؤولين في الوسط الرياضي، وما خفي كان أعظم.
وعلق الدغيثر بقوله: “متى ستتوقف هذه المهازل ونرتقي؟ بصراحة فشيلة وقرف، يا وزارة الإعلام .. رجاء من مُحب.. Enough is enough”.
متى ستتوقف هذه المهازل ونرتقي؟
بصراحة فشيلة وقرف
يا #وزارة_الإعلام .. رجاء من مُحب.. Enough is enough https://t.co/8gEX3hUhwi
— فهد الدغيثر 🇸🇦 (@DeghaitherF) March 2, 2020
بديهيات كرة القدم
ومن الطبيعي أن الفوز أو الهزيمة من بديهيات كرة القدم، فلن تجد في العالم أجمع فريقاً يفوز على الدوام ولن تجد فريقاً يخسر على الدوام.
وعليك فقط أن تُلقي نظرةً على الدوريات الأوروبية، ومثال على ذلك الدوري الإنجليزي فبالأمس القريب خسر المتصدر وأقوى فريق في الدوري الإنجليزي “ليفربول”، بهزيمة ثقيلة ومدوية من فريق مخضرم “نادي واتفورد” بثلاثية نظيفة دون رد، فلم تنقلب الدنيا ولم تشتعل الحرب، بل علت أصوات الحكمة، لأن الهزيمة كما الفوز أيضاً من بديهيات كرة القدم.
تجاوز الخطوط الحمراء
وعلى وزارة الإعلام أن تتدخل لوضع حد لهذه الحالة غير الصحية التي تجاوزت الخطوط الحمراء في الإساءة للأشخاص في بعض البرامج.
في النهاية كرة القدم لعبة ومجال للترفيه والترويح عن النفس والخسارة والفوز من البديهيات فلنتقبل النتائج بصدر رحب، ونصحح مسار التعليق والإعلام الرياضي في بلادنا التي لم تدخر جهداً في توفير الدعم لجميع الأندية والفرق لخلق مناخ رياضي صحي يُسعد جميع الجماهير العاشقة لكرة القدم، وليفتخر الجميع برفع أعلام المملكة بالمحافل والمناسبات الكروية في الداخل والخارج.
محمد
الصحيح من اثار هذي المهزلة وتسبب فيها هو اعلاميين نادي النصر وخاصة مايثار في تويتر وكذلك القنوات الرياضية بإستفزاز الاخلرين ببعض الكلمات والمقاصد الغير تربوية واخر واحد الفرج وطريقة كلامه الناس الآن واعية وتفهم المقاصد غير اعلام النصر من كثر ماكبرت كذبتهم اصبحوا يستخدمون هذي الطريق وكأنهم برييئين من الموضوع لكن عندما وجدو الحقيقة امامهم اصبح الصواب خطاء والخطاء صواب والدوسري اصاب وهذا اسلوب للتربية في المقاصد الوهمية