تدشين 9 مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات المدينة غدًا
طيران ناس يطلق النسخة الثانية من برنامج عدسة ناسنا
ضبط مقيم استغل الرواسب في الشرقية
مبادرة طريق مكة تطلق رحلتها الأولى من كراتشي
ضبط وافد لممارسته أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
حساب المواطن: 5 حالات لرفض الزيارة الميدانية
جاهزية الخطة التشغيلية لإرشاد الحافلات الناقلة لحجاج الخارج بالعاصمة المقدسة
السعودية تعرب عن قلقها بشأن التوتر بين الهند وباكستان وتدعو لحل الخلافات بالدبلوماسية
جزيرة المرجان وجهة سياحية تستهوي أهالي وزوار جازان
طقس عسير غير مستقر حتى المساء.. أمطار وصواعق ورياح
أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي أن الاحترازات بشأن فايروس كورونا مستمرة والإجراءات التي تتم سواءً على المنافذ أو داخل المنشآت الصحية مستمرة وتقويتها ومتابعتها واتخاذ الإجراءات اللازمة تبعاً لمعطيات الموقف ومطيات الرصد اليومي سواءً للمخاطر العالمية او الإقليمية أو المحلية مستمر.
جاء ذلك خلال إيجاز صحافي اليوم لاستعراض آخر المستجدات لفايورس كورونا بالمملكة.
وعن الحالات المعلن عنها للمصابين بفايروس كورونا المستجد بالمملكة أكد متحدث وزارة الصحة أن الوزارة تواصل جهودها مع الجهات المعنية كافة من أجل الرصد الصحي الفاعل في اكتشاف الحالات وأنه سيتم دوماً مواصلة العمل لاستكشاف أو رصد حالات الاشتباه، ومن يتم ثبات إصابته سيتم الإعلان عنه وتقديم الرعاية الصحية له .
وشدد الدكتور العبد العالي على ضرورة إفصاح العائدين إلى المملكة عن جهة القدوم عند دخول المنافذ البرية أو الجوية أو البحرية خاصة من كانوا في مناطق فيها بؤرة انتشار للفايروس، داعياً المواطنين والمقيمين الذين مروا من منافذ المملكة ولم يفصحوا إلى سرعة التواصل مع المنشآت الصحية أو الرقم 937 ليحموا أنفسهم وأسرهم وذويهم والمحيطين بهم والمجتمع.
ولفت الانتباه إلى أن جميع الحالات الخمس المعلن عن إصابتها بالمملكة بفايروس كورونا المستجد كانت مصدر العدوى فيها من إيران، مشيراً إلى أن هذا يدل على أن بؤر الانتشار والقدوم منها عالي المخاطر وبالتالي فإن الافصاح عن جهة القدوم عند المنافذ مهم جداً لحماية المجتمع من الفايروس بإذن الله.
وأشار الدكتور العبد العالي إلى أن المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها يبذل الجهود ضمن إطار عمل منظم مع بقية الجهات لاستمرار عملية التقييم , كما أن المركز العالمي لطب الحشود يواصل تقييمه لما يتعلق بطب الحشود والتجمعات ومستويات المخاطر لها ويضع لها الضوابط، موضحاً أن هناك آلية علمية قوية ورصينة ويتم الاعتماد عليها لتصنيف المخاطر للتجمعات أو الحشود، وهي آلية جداً قوية لمعرفة مستويات هذه المخاطر والتفاعل تبعاً للمستويات والاحتياطات والاحترازات اللازمة تبعاً لها وفق الأدلة العلمية .