الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
بالتزامن مع تفشي فيروس كورونا الذي اجتاح دول العالم، حذرت دراسة جديدة من كارثة بيئية تهدد كوكب الأرض قادرة على إلحاق أذى جديد بالبشرية.
وقالت دراسة بيئية جديدة: إن الغابات المدارية في العالم بدأت تفقد قدرتها على امتصاص ثنائي أكسيد الكربون، مما يثير مخاوف من حدوث كارثة بيئية.
وللغابات المدارية فوائد بيئية كثيرة، كما أنها تأوي ملايين النظم الإيكولوجية ونصف أنواع النبات والحيوانات في العالم.
ووجدت دراسة حديثة، نشرت على مجلة “نيتشر”، أن الغابات الاستوائية في مختلف أنحاء العالم، التي لم تتعرض لأي من الأنشطة البشرية الضارة، باتت تفقد قدرتها على امتصاص الكربون.
وتأتي هذه الخلاصة بعدما قام عدد من العلماء الأوروبيين والأفارقة، بقيادة جامعة ليدز في بريطانيا، بفحص أكثر من 300 ألف شجرة في منطقة الأمازون والمناطق الاستوائية الإفريقية.
ونفذ العلماء، على مدار العقود الماضية، عمليات بحث كثيرة على هذه الأشجار بهدف حساب الكربون المخزن داخلها. ووجدوا، في النهاية، أن الأشجار الموجودة في الغابات الاستوائية باتت تستهلك كمية أقل من ثنائي أكسيد الكربون مقارنة بما كانت عليه في التسعينيات.
وتوقع الباحثون أنه بحلول عام 2035، لن تصبح هذه الغابات قادرة على امتصاص أي ثنائي أكسيد الكربون على الإطلاق.
وأضافوا، بحلول 2060، قد تصبح الغابات الاستوائية مصدرة للكربون، بسبب مخلفات الحرائق وإزالة الأشجار وانبعاثات الغازات.