القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير المننتخب السعودي يفتح صفحة العراق عبدالله رديف: سنُقاتل أمام العراق
وثق موسى الخنيزي أحد مخطوفي الدمام، مقطعا تحدث فيه عن معاناته في حياته السابقة بمنزل الخاطفة التي تدعى مريم.
وقال الخنيزي: ” أنا عشت في بيئة قذرة، وأنا صغير في حاجات شفتها المفروض ما أشوفها، وحاليًا كبرت اكتشفت إني شوفت أشياء المفروض الكبار ما بيشوفوها”.
ووصف موسى الخنيزي مريم بأنها مريضة نفسياً ولا بد من علاجها، مضيفاً: ” هذه يجب أن تتعالج نفسيًا من هذا المرض”.
وأضاف موسى الخنيزي أن الخاطفة مريم ظلمت نفسها وظلمتنا وظلمتني وظلمت أهلي، 21 سنة وطبعًا أنا كاتم كل شيء لأني ما أبي أطلع الشين”.
وتابع : “أنا كاتم الشيء هذا ما أبي أطلع الشين، أبي أطلع الزين، ولكني ظلمت كثيراً، مع إني ولدت من بيئة طيبة”.
واستطرد وهو منفعلاً : “أنا حبيت بنت من قبل ولكن ما عرفت أتقدم لها ، بيقولوا لي أنت مين ومين أهلك من أبوك إيش أقولهم؟ ، أقولهم أني ولد حرام ، لكن الحمد لله الآن أنا أقول اسمي موسى علي منصور الخنيزي.. ما أنا بولد حرام”.
يذكر أن موسى الخنيزي من مواليد الدمام 1999 من أب سعودي وأم سعودية، ولد بمستشفى الولادة بالدمام واختطف من قبل امرأة سعودية في عام 1999 والآن بعد فحص DNA له ولوالدته تبين أنه شقيق محمد الخنيزي والآن عاد إلى أحضان عائلته رسمياً بعد الفحص.