الصحة توضح أهمية تناول وجبة السحور
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية مدعومة بتراجع الدولار
تنبيه من أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل
مدارس الإدارة العامة لـ “تعليم الرياض” تحتفي بيوم العَلم بفعاليات وطنية متنوعة
لقطات لهطول أمطار الخير على الشرقية
اللواء الفرج يتفقد خطط الدفاع المدني في العاصمة المقدسة
تراجع الدولار الأمريكي في مستهل تعاملات الأسبوع
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على معظم المناطق
فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
يواجه الرئيس السابق للجنة المساواة وحقوق الإنسان وعضو حزب العمال، تريفور فيليبس، تحقيقًا قد يتسبب في فصله تمامًا من السياسة البريطانية؛ بسبب الإسلاموفوبيا أو كراهية الإسلام.
واستاء تريفور فيليبس من هذا القرار وتعليقه من حزب العمل بسبب تعليقاته على المواطنين البريطانيين المسلمين، حيث قال بأن المسلمين في المملكة المتحدة مختلفون.
وفي حديثه إلى برنامج BBC، قال فيليبس إنه فوجئ وفزع من هذه الخطوة، ودافع عن تعليقاته حول المسلمين البريطانيين، مضيفًا: أنا مندهش من أن حزبًا كان ولا يزال دائمًا حزبًا مفتوحًا وديمقراطيًا، يقرر أن أعضاءه لا يمكنهم إجراء نقاش صحي حول كيفية معالجة الاختلافات في القيم والتوقعات.
وتابع: يقولون إنني أتهم المسلمين بأنهم مختلفون، حسنًا، هذا صحيح، المسلمون مختلفون وبأشكال كثيرة، أعتقد أن هذا أمر مثير للإعجاب.
وقالت صحيفة التايمز، إن فيليبس، المذيع والسياسي السابق البالغ من العمر 66 عامًا، كان سبق وأن قال: السبب الأكثر حساسية للنزاع في السنوات الأخيرة هو التصادم بين معايير الأغلبية وسلوكيات بعض الجماعات الإسلامية ومعظمهم من أصل باكستاني مسلم في شمال إنجلترا.
وفي عام 2016، نقلت التايمز عن السيد فيليبس قوله إن مسلمي بريطانيا باتوا أمة غير معترف بها لأمة داخل الأمة، مع جغرافية مختلفة وقيم ومستقبل منفصلين للغاية.
وقال جيني فورمبي، الأمين العام لحزب العمل، إن تعليق عضوية فيليبس جاء لحماية سمعة الحزب.
وقال متحدث باسم حزب العمل: يأخذ حزب العمل جميع الشكاوى المتعلقة بكراهية الإسلام على محمل الجد، ويتم التحقيق فيها بالكامل بما يتمشى مع قواعدنا وإجراءاتنا، وسيتم اتخاذ أي إجراء تأديبي مناسب.