فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
ملك الأردن يصل جدة
أوقاف للخدمات الرقمية توفّر خدمات الإبلاغ
إحباط تهريب 126 كلجم قات في جازان
الداخلية: غرامة تصل إلى 50 ألف ريال للمستقدم المتأخر عن الإبلاغ بمغادرة مَن استقدمهم
السفارة الأمريكية في الرياض تحتفل بمرور 249 عامًا على الاستقلال
أمطار وصواعق ورياح شديدة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع سعر النفط بنسبة 1 بالمئة
رئيسة صندوق النقد تحذّر من ركود عالمي
أكد نجم نادي ليفربول السابق، جيمي كاراجر، أن المدير الفني البرتغالي جوزيه موينيو كان مرشحًا لقيادة الريدز عام 2004، خلفًا للفرنسي جيرار أولييه، قبل أن يتم التعاقد مع الإسباني رافا بينيتيز.
وكان مورينيو قد قاد بورتو البرتغالي آنذاك للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، فيما نجح بينيتيز في إحراز ثنائية الدوري الإسباني وكأس الاتحاد الأوروبي مع الفريق الأول لكرة القدم بنادي فالنسيا.
وكشف كاراجر عن الأسباب التي دفعت ليفربول للابتعاد عن مورينيو وقال: “فقد جيرار أولييه وظيفته، وقام الرئيس التنفيذي ريك باري بإجراء مقابلة مع بينيتيز.. كان يخبر اللاعبين الكبار بتطورات الوضع، وذكر اسم جوزيه مورينيو”.
وأضاف نجم ليفربول السابق خلال تصريحاته لشبكة “سكاي سبورتس”: “كنت أعرف الكثير عن بينيتيز، بسبب الكرة الإسبانية وما حققه، وبدا الأمر كأن التعاقد معه أصبح وشيكًا”.
وتابع: “أعتقد أنه كان هناك شعور سائد، بأن جوزيه مورينيو لن يصلح ليكون مدربًا لليفربول.. ربما بسبب الطريقة التي يتصرف بها في بعض الأحيان”.
واختتم تصريحاته قائلًا: “أعتقد أنه حتى وإن كان مورينيو رائعًا (عندما تغلب بورتو على مانشستر يونايتد)، فإن الشعور السائد في النادي، وربما لدى بعض اللاعبين، كان أنها ليست الطريقة التي ينجز بها ليفربول الأمور”.