نائب أمير مكة يتناول الإفطار مع المصلين والمعتمرين في المسجد الحرام
عملية نوعية تحبط ترويج 270 كجم من القات وتطيح بـ15 مهربًا في جازان
نيوكاسل يُنهي الجدل: إيزاك ليس للبيع
السعودية تؤكد التزامها بأحكام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية وأهمية التنفيذ الكامل لها
شاهد.. مرتفعات منطقة الباحة وسحر الضباب تجمع الصائمين للإفطار
السديس: روبوت منارة قصة نجاح عالمية لإجابة السائلين وأيقونة للذكاء الاصطناعي لإثراء تجربة القاصدين
أنواع متعددة وتصاميم مختلفة لسجادات إمام المسجد الحرام لكل صلاة
الدفاع المدني يؤكد ضرورة اتباع إجراءات السلامة عند اشتعال زيت الطهي
ماتياس يايسله: مواجهة الخليج صعبة
عماني يُدير مباراة الاتفاق ضد دهوك
أعلنت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية- كاوست- عن وجود عدد من الوظائف الشاغرة في أعضاء هيئة التدريس، وترغب في شغلها بذوي الخبرة والكفاءة.
وقالت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية: إنها تبحث حاليًّا عن أعضاء لهيئة التدريس بكل قسم من الأقسام الأكاديمية الثلاثة لديها.
وأضافت جامعة الملك عبدالله أنه يجب أن يكون لدى المرشحين الناجحين سجل استثنائي في المجالات البحثية الرئيسية التي حددتها جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، ويجب كذلك أن تكون لديهم القدرة على قيادة الأبحاث العلمية عالية التأثير، وأن يظهروا التزامًا وثيقًا بالدراسات العليا.
وقالت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية: إنها توفر مرافق بحثيةً رائعةً وتمويلًا سخيًّا مضمونًا للأبحاث ورواتب تنافسيةً، وتجذب أيضًا كبار أعضاء هيئة التدريس والطلبة الدوليين لإجراء أبحاث جوهرية وموجهة نحو أهداف محددة بغية تحقيقها لمواجهة التحديات الملحة في مجالي العلوم والتقنية على مستوى العالم اليوم.
وأوضحت أنه يمكن التسجيل في وظائف هيئة التدريس الشاغرة لدى جامعة الملك عبدالله من خلال الرابط التالي (هنا).
فتح باب التسجيل في جامعة الملك عبدالله:
من جهة أخرى أشارت جامعة الملك عبدالله إلى أنه تم فتح باب تلقي طلبات القبول في البرامج الأكاديمية لربيع وخريف 2020، ودعت من يرغب في الالتحاق بها إلى زيارة الرابط التالي (هنا).
يذكر أن جامعة الملك عبدالله تساهم في تطوير العلوم والتقنية من خلال الأبحاث المتميزة والتعاونية ودمجها في التعليم الجامعي.
كما تُحفز الابتكارات ونشر المعرفة العلمية وتطبيقاتها لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة العربية السعودية والعالم، مع التركيز بصورة خاصة على أبحاث إستراتيجية ذات أهمية عالمية تنحصر في أربعة مجالات هي: الطاقة، الغذاء، الماء، والبيئة.