مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
التحالف ينفّذ ضربة جوية بالمكلا استهدفت دعمًا عسكريًا قادمًا من ميناء الفجيرة الإماراتي
الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
وجه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس برفع مستوى الإجراءات الاحترازية والوقائية القائمة بالمسجد الحرام، وذلك استعداداً لاستقبال المصلين يوم غد الجمعة.
وشدد على كافة الإدارات الخدمية والميدانية بمضاعفة الجهود المبذولة في تعقيم وتطهير المسجد الحرام وأروقته، وتفعيل مبادرات الرئاسة (تعقيم وتعظيم، وتطهير وتدبير، واحتراز واعتزاز) التي بدورها تضمن بعد عون الله وتوفيقه سلامة قاصدي المسجد الحرام وتوفير بيئة صحية وآمنة لهم.
وأوصى كافة القاصدين بالتعاون مع منسوبي الرئاسة والجهات الأمنية والصحية المشاركة في تسهيل استقبال القادمين لأداء صلاة الجمعة والالتزام والتقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي وضعها المسؤولون للحد من انتشار الفايروس.
كما أهاب بقاصدي الحرمين الشريفين بالالتزام بالإجراءات الاحترازية والتعاون مع منسوبي الرئاسة والجهات الأمنية وعدم التزاحم والتدافع من أجل أداء صلاة الجمعة في الحرمين الشريفين والأخذ بالرخصة الشرعية بالصلاة في البيوت، تحقيقًا للسمع والطاعة لولاة الأمر ولما يبذلونه من جهود لاحتواء وباء كورونا وما يسببه الزحام من ضياع المقصود الشرعي والصحي من عدم الاجتماعات، حتى لا تكون فرصة لانتشار الأوبئة والفيروسات، مبيناً أنه متى ما علم الله حرص العبد عوضه خيراً وكتب له أجر شهود الجمعة.
ودعا الشيخ السديس الله عز وجل أن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل بلاء ومكروه، وأن يجزل الأجر والمثوبة لولاة الأمر -حفظهم الله- على ما يولونه من جهود عظيمة للحرمين الشريفين وقاصديهما أسهمت في توفير أقصى درجات الأمن والصحة التي تضمن سلامتهم.