ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
شدد رئيس النادي الأهلي الأسبق، مساعد الزويهري، على حزنه لما حدث بالراقي خلال الفترة الماضية، مؤكدًا في الوقت ذاته أنه يتوقع أن تكون المرحلة المقبلة بمثابة الحصاد للنادي.
وكان مساعد الزويهري، صاحب الـ45 عامًا، قد تولى رئاسة النادي الأهلي في عام 2016، إلا أنه تقدم باستقالته في أغسطس من العام ذاته لظروف شخصية، وتمكن الفريق آنذاك من حصد 3 بطولات محلية، الدوري، كأس الملك، كأس السوبر.
وقال الزويهري: “ما يحدث بالأهلي محزن لجمهوره ورجالاته، الراقي بطل وعنده نجوم، لكن تفاصيل بسيطة أبعدته خلال الفترة الماضية عن البطولات، إلا أنني أرى أن الفترة المقبلة فترة حصاد ودعم للإدارة حتى يتحقق ما نطمح له نحن والجمهور”.
وعن مقاطعة الجماهير للمباريات هذا الموسم، قال: “عتاب الجمهور هو عتاب محب، وحضورهم يأتي عن حب، حضورهم كان ولا يزال وسيظل المحفز الأكبر للفريق، وبدعمهم للإدارة وبحضورهم سنحقق الطموح الذي سيسعدنا جميعًا”.
وبشأن إمكانية عودته مجددًا لرئاسة الأهلي، قال خلال لقائه مع المعلق الإماراتي عامر عبدالله: “هي فخر وخدمة الكيان شرف عظيم، لكن الموافقة من عدمها مرتبطة بالظروف، وإذا سمحت لي الظروف بالعودة سآتي بكل حرص”.
وتحدث الزويهري عن أقرب لاعب له خلال فترة رئاسته قائلًا: “أقرب لاعب لي هو من يرتدي شعار الأهلي، لكن في عام 2016 تيسير الجاسم هو الأقرب لي، كان قائدًا ويحفز اللاعبين، ويستحق الإشادة”.
وأشار رئيس النادي الأهلي الأسبق إلى أنه كان يتمنى التعاقد مع نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال سلمان الفرج، مضيفًا: “أنا من أشد المعجبين به”.
واختتم تصريحاته بالحدث عن أسوأ قرار وأفضل قرار اتخذه قائلًا: “استقالتي من النادي، كانت لظروف شخصية، وكان هو الأسوأ لي لمحبتي للنادي، أما أفضل قرار فهو عدم الانصياع وراء فكرة إقالة المدرب جروس بعد التعثر؛ لأن التوقيت كان حاسمًا، وأنا كنت متأكدًا أن استمراره هو الأفضل”.