بورصة إندونيسيا.. تدهور الأسهم بأكثر من 9% يعلق التداول
أبرزها حوكمة الأوقاف.. طرح 27 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جدة
طقس غير مستقر في جازان حتى المساء.. أمطار وسيول وبرد
الجزائر ومالي تتبادلان حظر المجال الجوي
القبض على مواطن لترويجه 10 كيلو قات في عسير
عوالق ترابية على تبوك
ميزات جديدة مرتقبة في واتساب
ارتفاع أرباح إكسترا 10% إلى 103.4 مليون ريال بالربع الأول
القبض على شخصين لترويجهما الإمفيتامين في نجران
أكدت وزارة التعليم على أهمية التعليم عن بُعد، خاصة في ظل الإجراءات والتدابير الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا .
ويسهم التعليم عن بعد في تنمية الاقتصاد الرقمي وتحسين فرص تكافؤ التعليم للجميع، وإتاحة التعليم مدى الحياة، وتحسين مخرجات التعليم.
وتوفير فرص التعليم والتدريب لمن هم على رأس العمل، وتحسين الكفاءة المالية لقطاع التعليم.
وقالت الوزارة في بيان لها: “يتجه عدد من الدول إلى تطبيق التعليم عن بُعد في مدارسها؛ بهدف تطوير أساليبها التعليمية المقدمة لطلابها وطالباتها، ومواكبة الثورة التقنية والعلمية التي يشهدها العالم أجمع”.
وأضافت “يعتبر التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد من الأساليب التعليمية المبتكرة، التي تُطبق منذ سنوات في المملكة، كونهما مهمين في تحسين مخرجات التعليم وكفاءة الإنفاق، وزيادة رضا المستفيدين”.
ويسهم التعليم عن بُعد في تنمية الاقتصاد الرقمي، وتحسين فرص تكافؤ التعليم للجميع، وإتاحة التعليم مدى الحياة، وتحسين مخرجات التعليم وتوفير فرص التعليم والتدريب لمن هم على رأس العمل، إضافة إلى تحسين الكفاءة المالية لقطاع التعليم، وضمان المواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل، وإيجاد توجهات حديثة ومبتكرة في التعليم.
ويعمل نظام التعليم عن بُعد في المملكة على تقديم العديد من الشروحات التعليمية والدروس إلى جميع الطلاب والطالبات في منازلهم من خلال منصات تعليمية أقرتها وزارة التعليم؛ لتوفير محتوى تعليمي بصورة متكاملة، ودعم الحلول التعليمية البديلة والمناسبة لاستمرارية العملية التعليمية.
ويوفر التعليم عن بُعد بيئة تعليمية تفاعلية من خلال مجموعة خدمات تراعي التنوع وتلبي الفروق الفردية للطلاب والطالبات بما يدعم تعلمهم؛ للوصول إلى مجتمع مدرسي يحاكي الواقع، ويمنح فرص التعليم الجيد والمناسب.
ويشهد نظام التعليم عن بُعد إقبالاً كبيراً في المملكة، واستفاد منه عدد كبير من الطلاب والطالبات؛ لمواكبة التقنية التي أضحت تُستخدم في كل الأمور الحياتية.