ارتفاع أرباح إكسترا 10% إلى 103.4 مليون ريال بالربع الأول
القبض على شخصين لترويجهما الإمفيتامين في نجران
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة مجمع تجاري في شرورة
حرس الحدود: تأكدوا من سلامة الواسطة البحرية قبل الإبحار
طريقة الإدخال الصحيحة لتاريخ الميلاد في حساب المواطن
أسعار النفط تتعافى وترتفع بأكثر من 1%
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
إيلون ماسك يناشد ترامب بإلغاء الرسوم الجمركية الشاملة
سعر الذهب اليوم يسجل مكاسب طفيفة
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح مع غبار على 7 مناطق
أعلنت شركة آبل الأميركية العملاقة للصناعات الإلكترونية اليوم (السبت) أنها ستغلق متاجرها خارج ما يعرف باسم الصين العظمى، والتي يُقدر عددها بالمئات، حتى 27 مارس الجاري، وأنها ستطبق العمل من المنزل للمساعدة في الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
ويشير مصطلح “الصين العظمى” إلى الأقاليم التي تديرها جمهورية الصين الشعبية، وبينها هونغ كونغ وماكاو، والأقاليم التي تديرها تايوان. والمصطلح أكثر انتشارا في مجالات الاقتصاد والمجتمع والاستثمار.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، تيم كوك، في خطاب نُشر على الموقع الإلكتروني للشركة إن “الطريقة الأكثر فعالية لتقليل مخاطر انتقال الفيروس هي خفض الكثافة وزيادة البعد الاجتماعي”، موضحا أن هذا أسفر عن اتخاذ قرار بإغلاق مؤقت للمتاجر والعمل من المنزل خارج الصين.
وجاء في الخطاب: “في أماكن عملنا ومجتمعاتنا، يتعين علينا بذل كافة الجهود لمنع انتشار فيروس كوفيد – 19..آبل سوف تغلق جميع متاجرها خارج الصين مؤقتا حتى يوم 27 مارس الجاري، وستخصص 15 مليون دولار للمساعدة في التعافي على مستوى العالم”.
وتمتلك “آبل” نحو 460 موقعاً في أنحاء العالم خارج الصين، بينها 270 متجراً في الولايات المتحدة. وكانت “آبل” أغلقت في وقت سابق متاجرها في إيطاليا وإسبانيا.
وذكر كوك أن جميع الموظفين العاملين بالساعة في المتاجر المغلقة سيتلقون أجورهم على نحو طبيعي، مضيفا أن الشركة تبرعت بـ15 مليون دولار لجهود مكافحة الفيروس.
ولم يوضح كوك إلى متى سيستمر إجراء العمل من المنزل، إلا أنه ذكر أن أولئك الذين يتطلب عملهم أن يكونوا في الموقع، يتعين عليهم أن يتبعوا الإرشادات لزيادة المساحة بين الأفراد.
وتم تشجيع الموظفين في الكثير من متاجر “آبل” للعمل من المنزل الأسبوع الماضي.
وختم كوك خطابه بشكر “المستجيبين الأوائل الأبطال، من الأطباء والممرضات والباحثين وخبراء الصحة العامة والموظفين العموميين” على جهودهم لمكافحة الوباء.