خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان
أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي أن الاحترازات بشأن فايروس كورونا مستمرة والإجراءات التي تتم سواءً على المنافذ أو داخل المنشآت الصحية مستمرة وتقويتها ومتابعتها واتخاذ الإجراءات اللازمة تبعاً لمعطيات الموقف ومطيات الرصد اليومي سواءً للمخاطر العالمية او الإقليمية أو المحلية مستمر.
جاء ذلك خلال إيجاز صحافي اليوم لاستعراض آخر المستجدات لفايورس كورونا بالمملكة.
وعن الحالات المعلن عنها للمصابين بفايروس كورونا المستجد بالمملكة أكد متحدث وزارة الصحة أن الوزارة تواصل جهودها مع الجهات المعنية كافة من أجل الرصد الصحي الفاعل في اكتشاف الحالات وأنه سيتم دوماً مواصلة العمل لاستكشاف أو رصد حالات الاشتباه، ومن يتم ثبات إصابته سيتم الإعلان عنه وتقديم الرعاية الصحية له .
وشدد الدكتور العبد العالي على ضرورة إفصاح العائدين إلى المملكة عن جهة القدوم عند دخول المنافذ البرية أو الجوية أو البحرية خاصة من كانوا في مناطق فيها بؤرة انتشار للفايروس، داعياً المواطنين والمقيمين الذين مروا من منافذ المملكة ولم يفصحوا إلى سرعة التواصل مع المنشآت الصحية أو الرقم 937 ليحموا أنفسهم وأسرهم وذويهم والمحيطين بهم والمجتمع.
ولفت الانتباه إلى أن جميع الحالات الخمس المعلن عن إصابتها بالمملكة بفايروس كورونا المستجد كانت مصدر العدوى فيها من إيران، مشيراً إلى أن هذا يدل على أن بؤر الانتشار والقدوم منها عالي المخاطر وبالتالي فإن الافصاح عن جهة القدوم عند المنافذ مهم جداً لحماية المجتمع من الفايروس بإذن الله.
وأشار الدكتور العبد العالي إلى أن المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها يبذل الجهود ضمن إطار عمل منظم مع بقية الجهات لاستمرار عملية التقييم , كما أن المركز العالمي لطب الحشود يواصل تقييمه لما يتعلق بطب الحشود والتجمعات ومستويات المخاطر لها ويضع لها الضوابط، موضحاً أن هناك آلية علمية قوية ورصينة ويتم الاعتماد عليها لتصنيف المخاطر للتجمعات أو الحشود، وهي آلية جداً قوية لمعرفة مستويات هذه المخاطر والتفاعل تبعاً للمستويات والاحتياطات والاحترازات اللازمة تبعاً لها وفق الأدلة العلمية .