مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
يواجه الرئيس السابق للجنة المساواة وحقوق الإنسان وعضو حزب العمال، تريفور فيليبس، تحقيقًا قد يتسبب في فصله تمامًا من السياسة البريطانية؛ بسبب الإسلاموفوبيا أو كراهية الإسلام.
واستاء تريفور فيليبس من هذا القرار وتعليقه من حزب العمل بسبب تعليقاته على المواطنين البريطانيين المسلمين، حيث قال بأن المسلمين في المملكة المتحدة مختلفون.
وفي حديثه إلى برنامج BBC، قال فيليبس إنه فوجئ وفزع من هذه الخطوة، ودافع عن تعليقاته حول المسلمين البريطانيين، مضيفًا: أنا مندهش من أن حزبًا كان ولا يزال دائمًا حزبًا مفتوحًا وديمقراطيًا، يقرر أن أعضاءه لا يمكنهم إجراء نقاش صحي حول كيفية معالجة الاختلافات في القيم والتوقعات.
وتابع: يقولون إنني أتهم المسلمين بأنهم مختلفون، حسنًا، هذا صحيح، المسلمون مختلفون وبأشكال كثيرة، أعتقد أن هذا أمر مثير للإعجاب.
وقالت صحيفة التايمز، إن فيليبس، المذيع والسياسي السابق البالغ من العمر 66 عامًا، كان سبق وأن قال: السبب الأكثر حساسية للنزاع في السنوات الأخيرة هو التصادم بين معايير الأغلبية وسلوكيات بعض الجماعات الإسلامية ومعظمهم من أصل باكستاني مسلم في شمال إنجلترا.
وفي عام 2016، نقلت التايمز عن السيد فيليبس قوله إن مسلمي بريطانيا باتوا أمة غير معترف بها لأمة داخل الأمة، مع جغرافية مختلفة وقيم ومستقبل منفصلين للغاية.
وقال جيني فورمبي، الأمين العام لحزب العمل، إن تعليق عضوية فيليبس جاء لحماية سمعة الحزب.
وقال متحدث باسم حزب العمل: يأخذ حزب العمل جميع الشكاوى المتعلقة بكراهية الإسلام على محمل الجد، ويتم التحقيق فيها بالكامل بما يتمشى مع قواعدنا وإجراءاتنا، وسيتم اتخاذ أي إجراء تأديبي مناسب.