الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
دعت منظمة الصحة العالمية اليوم لاتخاذ إجراءات عاجلة وعنيفة لمواجهة فيروس كورونا الجديد كوفيد ١٩ في منطقة جنوب شرق آسيا.
وأكد المدير الإقليمي لمنطقة جنوب شرق آسيا الدكتور بونام خيترابال سينغ، أن هناك حاجة عاجلة لتكثيف جهود الاحتواء، وقد أكدت ٨ بلدان من مجموع ١١ دولة في منطقة جنوب شرق آسيا إصابات بالفيروس ، حيث يوجد في تايلاند ١٧٧ حالة مؤكدة، وفِي إندونيسيا ١٣٤ حالة، والهند ١٢٥ ، وسريلانكا ١٩، وجزر المالديف ١٣ اصابة، وبنجلاديش ٥ وحالة واحدة في كل من نيبال وبوتان.
ودعا سينغ إلى تكثيف الجهود للكشف عن حالات الإصابة ومن اتصلوا بها وتتبعهم وعزلهم، وتوجيه الاستجابة لإبطاء انتقال العدوى ووضع حد لتفشي المرض، كما نحتاج لآلية طوارئ واسعة ، وتفعيل شبكة من المرافق الصحية والمستشفيات للفرز وتجنب الاكتظاظ وقت الطفرة، واختبار جميع الحالات المشتبه فيها، والاستعداد للاستجابة مع التطورات لوقف العدوى في أسرع وقت.
كما أعلنت منظمة الصحة العالمية عن إبلاغ ٤ دول جديدة بأولى حالات إصابات بفيروس كورونا الجديد كوفيد ١٩ خلال الساعات ال٢٤ الماضية ، وهي أوزبكستان والأوروجواي ورواندا وسيشيل.
وأوضحت المنظمة أن العدد الإجمالي لحالات الإصابة والوفاة بالفيروس خارج الصين تخطت عددها داخل الصين.
وأبانت المنظمة أن عدد الإصابات بلغ حول العالم ١٦٧٥١٥ إصابة ، منها ٨١٠٧٧ داخل الصين، و ٨٦٤٣٨ خارج الصين في ١٥٠ دولة ، كما بلغت أعداد الوفيات بالفيروس حول العالم ٦٦٠٦ حالة وفاة ، بينها ٣٢١٨ حالة وفاة في الصين ، و٣٣٨٨ حالة وفاة خارج الصين .
وقد أصدرت منظمة الصحة العالمية والغرفة التجارية العالمية بياناً مشتركاً موجهاً للقطاع الخاص من أجل اتخاذ إجراءات للتصدي لوباء كوفيد ١٩ ، وأن تقوم مؤسسات الأعمال بضمان سلامة وحماية موظفيها وزبائنها ، والمساهمة في إنتاج وتوزيع الإمدادات الضرورية للمجتمعات المحلية، ووضع الخطط لمواصلة الأعمال في حالة الطوارئ دون انتقال العدوى، ودعم مجتمع الأعمال والشركات لجهود الحكومات في الاستجابة الوطنية بما في ذلك تقديم التبرعات.