بملتقى صناع التأثير.. وزير الإعلام ورئيس سدايا يشهدان إطلاق برنامج معسكر الابتكار “سر التأثير في صناعة البودكاست”.. جلسة حوارية ضمن ملتقى صناع التأثير الأخضر يُشارك في كأس كونكاكاف الذهبية 2025 و2027 مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024 يُختتم بأغلى جوائز قيمة في تاريخه فيفا يطرح تذاكر كأس العالم للأندية 2025 بعثة الاتحاد تصل إلى عمان ملتقى صُنّاع التأثير يستعرض تاريخ الفيفا في تنظيم الأحداث الرياضية المؤثرة لجنة التحكيم النهائي تعلن نتائج فردي جل “شعل وصفر ووضح” الموافقة على خطة التحول الإعلامي لـ”واس” هدافو كأس الخليج.. يعقوب يتصدر وماجد عبدالله ثانيًا
شارك عدد من الوزراء والمسؤولين في حملة كلنا مسؤول للتوعية؛ للوقاية من فيروس كورونا الجديد في المملكة، حيث دعوا إلى بقاء المواطنين والمقيمين في منازلهم؛ كإجراء احترازي للوقاية من الفيروس، مقدمين العديد من النصائح والتوجيهات في هذا الشأن.
وعبر وسم كلنا مسؤول، شارك وزير الصحة توفيق الربيعة ووزير التعليم حمد آل الشيخ وأيضًا وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير ووزير الاستثمار خالد الفالح، مشددين على أن البقاء في المنزل هو السلاح الأقوى لمواجهة فيروس كورونا.
كما شاركت وزارات وهيئات في الحملة، ومنها الداخلية والحرس الوطني والأمن العام والخارجية ورئاسة شؤون الحرمين.
وأيضًا، شارك مسؤولون وشخصيات عامة في الحملة، ومنهم رئيس نادي الهلال سعد بن نافل، والإعلامي عادل بن زنان، والداعية الدكتور عائض القرني، بالإضافة إلى حسابات الإمارات على موقع تويتر.
وكانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء قد شددت على الأهمية البالغة للتقيد بالتعليمات والتنظيمات التي تصدرها الجهات المختصة لمواجهة جائحة كورونا والحد من آثارها.
وقالت في بيانها الصادر هذا اليوم: إن التقيد بهذه التعليمات واجب شرعي، ويأثم المكلف عند مخالفتها؛ لقول الله عز وجل: {يا أيها الذين آمنوا أَطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم}، والتقيد بهذه التعليمات من طاعة ولي الأمر.
وأوضحت أن بالتقيد بالتعليمات تتحقق مصالح عامة وخاصة، وتُدرأ مفاسد عامة وخاصة، مبينة أنه كلما التُزم بها كان ذلك أحفظ للنفوس من أن تتلف، وأصون للأموال من أن تُهدر، والشريعة مبناها على تحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها.
وأضافت: إن الإثم بمخالفة هذه التعليمات يعظم؛ نظرًا لأن المخالف لا يجني على نفسه فقط، وإنما يتعدى أثر مخالفته إلى غيره، وقد قرر أهل العلم استنادًا إلى نصوص الشريعة: (أن المعصية المتعدية للغير أشد من القاصرة)، سائلة الله تعالى أن يلطف بعباده، وأن يرفع عنهم هذا الوباء وهم في صحة وعافية وحسن حال، وهو سبحانه اللطيف الخبير.