طيران ناس يحتفل بتدشين رحلاته المباشرة بين الرياض وأبوظبي
منها شهب القيثاريات.. تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
إطلاق 25 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في محمية الإمام تركي
أمطار ورياح شديدة على حائل
ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
انضمام العُلا و5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة أبريل
الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
الصيف يبدأ أرصاديًا 1 يونيو وأنواء العرب يوم 7
المواطن – متابعة
روى الشاب اليمني وهيب أحمد سعد المنصوب، العالق في سكنه الجامعي في ووهان، ما يحدث على أرض الواقع، واصفًا الوضع بالمزري جدًّا في تلك المدينة التي باتت أشبه بمدينة أشباح، لا يسمع فيها صوتًا إلا عواء الكلاب.
وأوضح في تصريحات إلى العربية نت أنه بات و180 طالبًا وطالبة عالقين مع عائلاتهم، لا يمكنهم الخروج حتى من مقر إقامتهم إلا بإجراءات صارمة.
وأضاف وهيب، البالغ من العمر 21 عامًا ويدرس في جامعة HUAZHONG UNIVERSITY إدارة الأعمال في السنة الثانية، أن الفيروس الذي حصد أرواح أكثر من 1850 شخصًا وأصاب 73 ألفًا في الصين القارية فقط الآن، بات مصدر هلع ورعب متواصل للعالقين في ووهان.
وقال: “حياتنا باتت كالجحيم لا يمكننا الخروج من منازلنا ولا من المدينة، فالحكومة الصينية أغلقت كل المنافذ الجوية والبرية تمامًا”.
كما أشار إلى أن كل الجاليات العربية والأجنبية غادرت معقل الفيروس باستثناء الجالية اليمنية والسودانية والتشادية فقط.
وتحدث وهيب عن ووهان قبل الفيروس قائلًا: إنها “تعتبر من أفضل المدن في الصين، من حيث البنية التحتية ويوجد فيها مطار دولي وجامعات من الأفضل في العالم والمعاهد العليا، كما أنها من أفضل المدن نموًّا في العالم، ويبلغ عدد سكانها حوالي ثلاثين مليون نسمة، وهو عدد ضخم جدًّا، وبسبب الكثافة السكانية العالية انتشر الفيروس بسرعة لا توصف.
ابو نور
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم