الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
قال الوزير البريطاني السابق، روري ستيوارت، إن نهج المملكة قد يساعد في إيجاد إجابة على مشكلة بريطانيا، ويأتي ذلك بالتزامن مع محاولة مسؤولي الأمن في المملكة المتحدة معرفة كيف تمكن الإرهابي المدان، سوديش عمان، 20 عامًا، الذي كان يخضع لمراقبة الشرطة، من طعن شخصين.
وتعرض حزب المحافظين وحزب العمال في بريطانيا لانتقادات شديدة وأثار هجوم الأحد جدلًا حادًا حول ما يعتقد الكثيرون أنه مشكلة منهجية في أسلوب المملكة المتحدة في إعادة تأهيل الإرهابيين المدانين وسياسات مكافحة الإرهاب.
وقال روري ستيوارت في إذاعة LBC: هناك أشياء يمكننا تحسينها على الفور، منها التأكد من أن لدينا معلومات أفضل حول الأفراد المدانين، موضحًا أن وجود أشخاص يعملون مع الشخص المدان من خلال نظام السجون ومن خلال المراقبة يمكن أن يقلل من خطرهم.
وقدم روري ستيوارت، المرشح البارز لمنصب عمدة لندن، أمثلة عن البلدان التي تعاملت مع مشكلة إعادة تأهيل الإرهابيين بطريقة إيجابية ضمن جهود مكافحة التطرف ومن ضمنهم المملكة.
وقال روري ستيوارت: تميل الولايات المتحدة إلى القيام بذلك بطريقة أكثر قسوة، وهذا لم يجد نفعًا أما في المملكة على سبيل المثال فهناك برامج جيدة للغاية للتخلص من التطرف ومكافحته ويمكننا أن نسعتين بها أو نقتدي بمنهجها، وكذلك الإسكندنافيون يمتلكون برامج جيدة فيما يخص إعادة تأهيل الإرهابيين والمتطرفين.
وكان حادث طعن لندن الأحد الماضي هو الثاني خلال ثلاثة أشهر، فالأول كان في منطقة جسر لندن، ونجم عنه مقتل شخصين، وقالت الشرطة البريطانية إن المشتبه به في حادث الطعن الذي تسبب في إصابة عدد من الأشخاص، قتل برصاص الشرطة، مشيرة إلى أنه كان يحمل حزامًا ناسفًا مزيفًا.
وبالمقارنة، فالحادث الثاني شبيه إلى درجة كبيرة، حيث أرهب سوديش الموجودين في المكان بحزام ناسف، اتضح أيضًا أنه كان مزيفًا وثمنه أربعة جنيهات إسترلينية، وتمكن من طعن شخصين رغم خضوعه للمراقبة من قِبل الشرطة؛ بسبب إدانته سابقًا بـ 13 جريمة إرهابية.