الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
يعتقد العلماء أن المضادات الحيوية المتوفرة بالفعل في الأسواق قد تكون هي المفتاح لعلاج فيروس كورونا، وذلك بعد انتشار الوباء كالنار في الهشيم وأُصيب أكثر من 84 ألف شخص في نحو 50 دولة، وتسبب في وفاة 2870 حالة.
وتوصل فريق من الباحثين في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا إلى أن المضادات الحيوية المتوفرة في السوق والتي تعالج المكورات العنقودية والتهاب الجلد تمكنت من إيقاف الفيروس في الاختبارات المعملية؛ ولذلك يعتقدون أن الأدوية يمكن أن تكون العلاج الأول للفيروس شديد العدوى.
ومن جهة أخرى، فإن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ومنظمة الصحة العالمية (WHO) حذرت من أن المضادات الحيوية لا تعمل ضد الفيروسات، وأن الإفراط في وصفها والإفراط في تناولها يساعد في تقوية الفيروس.
وقال الفريق العلمي: إنها ليست المرة الأولى التي تم فيها وصف دواء طبي تم الموافقة عليه لعلاج مرض في وصف مرض آخر، على سبيل المثال هناك دواء دوكستروفاميتامين، الموصوف لعلاج اضطراب فرط النشاط، استُخدم في علاج الخرف، وكذلك الفياجرا التي وصفت في البداية لعلاج ارتفاع ضغط الدم.
وقال المؤلف البارز الدكتور دينيس كينوف، وهو أستاذ مشارك في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا: غالبية الأدوية المقترحة هي أدوية مضادة للفيروسات في المقام الأول وتقلل من قدرة الفيروسات على التكاثر، ومنهم nitazaxonide، وهو دواء مضاد للطفيليات؛ وRemdesivir الذي يكافح أصلًا فيروس إيبولا.
وأكد الباحثون على أن هناك 31 مضادًا فيروسيًّا وحيويًّا قد يساعدون في علاج فيروس كورونا، وذلك سيوفر الوقت والمال للعلماء، ويساهم في إنقاذ مزيد من الأرواح، بحسب موقع ديلي ميل البريطاني.