خلك حريص وحرّص عليهم.. حملة توعوية ضخمة لـ البنوك السعودية للتوعية ضد الاحتيال الأخضر يواصل استعداداته لمواجهة إندونيسيا نيمار يقترب من العودة إلى سانتوس ظهير الحامد في العناية المركزة إثر إصابته بنزيف حاد في الدماغ الملك سلمان يوافق على استضافة 1000 معتمر من 66 دولة رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: ألبسوا أبناءكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أوانٍ وغسالات
المواطن – متابعة
من المقرر أن يُحظر واتساب من ملايين الهواتف الذكية التي تعمل بنظامي التشغيل “أندرويد” وiOS يوم غد 1 فبراير 2020.
ويشير هذا الإجراء إلى احتمال إجبار مستخدمي الأجهزة المتأثرة بالحظر على التحديث، في حال كانوا يرغبون في متابعة مراسلة الأصدقاء والعائلة عبر تطبيق الدردشة الأشهر في العالم.
واعتبارا من يوم غد، لن يُدعم واتساب على هواتف آيفون، التي تعمل بنظام iOS 7، أو هواتف “أندرويد” التي تعمل بأي إصدار قبل 2.3.7 Gingerbread.
وعلى الرغم من أن نظامي التشغيل عمرهما بضعة أعوام، حيث أطلق iOS 7 عام 2014 وأُصدر 2.3.7 Gingerbread في عام 2010، إلا أنك قد تتفاجأ بسماع أن ملايين الأجهزة ما تزال تشغلهما.
وفي الواقع، فإن أحدث الأرقام الصادرة عن لوحة معلومات التوزيع من غوغل، تزعم أن 0.3% من أجهزة أندرويد ما تزال تشغل Gingerbread. وفي حين أن هذه النسبة صغيرة، فعند حساب هذا الرقم من أكثر من 2.5 مليار جهاز أندرويد على كوكبنا، نحصل على نتيجة 7.5 مليون. ونعم، ما يزال هناك الكثير من هواتف “أندرويد” التي تعمل بنظام تشغيل عام 2010.
ويبدو أن عدد مستخدمي “آبل”، الذين يستخدمون iOS 7، أقل بكثير. ولا تقدم الشركة التكنولوجية الأمريكية العملاقة نسبا مئوية عن المستخدمين، لكل إصدار من أنظمة التشغيل الفردية، مثل غوغل، ولكنها تنص في الوقت الحالي على أن 7% من جميع أجهزة iOS تشغل إصدارا أقدم من iOS 12.
وتزعم التقديرات غير الرسمية أن نحو 0.1% من بعض نماذج آيفون القديمة، مثل 5S، تستمر في تشغيل نظام التشغيل iOS 7. وبالطبع، لا يمكن تأكيد هذه الأرقام.
وأعلنت واتساب عن قرار حظر خدمتها في الهواتف القديمة من “أندرويد” وآيفون، في مايو من العام الماضي. وقالت وقتها: “بينما نتطلع إلى السنوات السبع القادمة، نريد تركيز جهودنا على منصات الهواتف المحمولة التي تستخدمها الغالبية العظمى من الناس.
وعلى الرغم من أن هذه الأجهزة المحمولة كانت جزءا مهما من قصتنا، إلا أنها لا تقدم نوع الإمكانات التي نحتاجها لتوسيع ميزات تطبيقنا في المستقبل. كان هذا قرارا صعبا بالنسبة لنا، ولكنه القرار الصائب من أجل إعطاء الناس طرقا أفضل للبقاء على اتصال مع الأصدقاء والعائلة والأحباء باستخدام واتساب.