تليجرام يثمن شراكته مع اعتدال في رصد وإزالة المحتوى المتطرّف الوجه الخفي للتطوع: بين العطاء النبيل والاستغلال المذموم سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.2 مليارات ريال أوكرانيا تبدأ هجومًا مضادًا في كورسك المؤتمر الدولي لسوق العمل يفتح باب التسجيل لنسخته الثانية في الرياض بدء التسجيل في برنامج “أمل” التطوعي السعودي للأشقاء في سوريا الزكاة: على المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع تقديم النماذج الضريبية تراكم الثلوج يلغي عشرات الرحلات الجوية في هولندا الإحصاء تُطلق خدمة توفير البيانات الدقيقة لعملائها عبور أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري
المواطن – ترجمة: منة الله أشرف
أفادت وكالة بلومبرغ أن المملكة والكويت سمحتا باستئناف إنتاج النفط في المنطقة الحدودية المعروفة باسم المنطقة المقسومة ابتداءً من يوم الأحد.
وقالت بلومبرغ، الخميس، نقلًا عن مذكرة داخلية قالت إنها اطلعت عليها، إن المملكة والكويت منحتا الضوء الأخضر لاستئناف إنتاج النفط من حقل الوفرة النفطي، الذي توقف عن العمل منذ مايو 2015.
وفي نهاية عام 2019، كانت توصلت المملكة والكويت إلى اتفاق لاستئناف إنتاج النفط من حقلي النفط اللذين تشتركان فيه في المنطقة المحايدة.
وكانت أنشئت المنطقة المحايدة المقسمة (PNZ) بين المملكة والكويت في عام 1922، وأُعيد الإنتاج اعتبارًا من عام 2015، وبلغت الطاقة الإنتاجية للنفط في المنطقة المحايدة 600 ألف برميل يوميًا، موزعة بالتساوي بين المملكة والكويت، قبل إغلاق حقلي النفط، الخفجي والوفرة، في 2015 مجددًا وفقًا لإدارة معلومات الطاقة (EIA).
ووافق البلدان الآن على إعادة تشغيل حقلي النفط اللذين يمكن أن يقدما ما بين 500 ألف و 600 ألف برميل يوميًا في سوق النفط.
وفي الشهر الماضي، أعلنت الكويت أنها تتوقع أن يكون نصيبها من إنتاج النفط من المنطقة المحايدة 250 ألف برميل يوميًا بحلول نهاية عام 2020.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أخبرت مصادر من المملكة والكويت، موقع oil price أن الإنتاج التجريبي البالغ 10000 برميل يوميًا سيبدأ في حقل الخفجي في أو بالقرب من 25 فبراير.