ضمك يخطف فوزًا قاتلًا ضد الاتحاد ضبط مخالف أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الشباب يتفوق على الفيحاء بهدف في الشوط الأول ضبط مخالف لاستغلاله الرواسب في تبوك قيمة صرف تعويض ساند هيفولوشن تعقد القمة العالمية لإطالة العمر الصحي بحضور 2000 شخصية مشروع الاستزراع السمكي بالشرقية يستهدف إنتاج 1000 طن جامعة الملك سعود وطيران ناس يجددان اتفاقية رعاية برنامج الطلبة المتفوقين والموهوبين قطار حلم الصحراء.. تحفة وتجربة فنية برؤية سياحية فاخرة بـ 34 جناحًا تعادل ضمك والاتحاد إيجابيًّا في الشوط الأول
دعت منظمة التعاون الإسلامي إلى عدم تبني أي جهود لا تلبي الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف، وأكدت على موقفها المبدئي الداعم للفلسطينيين في نضاله العادل لإقامة دولته وعاصمتها القدس.
جاء ذلك خلال اجتماعها الذي عقد اليوم (الاثنين)، في مقرها بجدة، على مستوى وزراء خارجية الدول الأعضاء في المنظمة، من أجل بحث موقف المنظمة في ضوء ما تشهده القضية الفلسطينية والقدس الشريف عقب إعلان الإدارة الأميركية عن خطتها للسلام في 28 يناير الماضي.
وجددت المنظمة التأكيد على موقفها المبدئي ودعمها للشعب الفلسطيني في نضاله حتى يتمكن من استعادة حقوقه المشروعة بما فيها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية.
وترأس الجلسة الافتتاحية الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودية، والدكتور يوسف العثيمين أمين عام منظمة التعاون الإسلامي، والدكتور رياض المالكي، وزير خارجية دولة فلسطين.
وبدأت الجلسة الافتتاحية بكلمة لأمين عام منظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين أكد فيها على موقف المنظمة ودعمها الثابت للشعب الفلسطيني في نضاله العادل حتى يتمكن من استعادة حقوقه الوطنية المشروعة بما فيها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية.
وجدد العثيمين التزام منظمة التعاون الإسلامي المشترك بالانخراط المستمر في الجهود الدولية الرامية لتحقيق السلام والأمن والاستقرار والعدالة استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
من جانبه، دعا وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله في كلمة ألقاها، إلى التضامن مع حقوق الشعب الفلسطيني. وقال: “مطالبون بالتضامن مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة”.
بدوره، أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، أنور قرقاش، دعم الإمارات التاريخي والمستمر للقضية الفلسطينية وللحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وقال: “نجدد دعم الإمارات التاريخي والمستمر للقضية الفلسطينية وللحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني”.
وأتى هذا الاجتماع بعد يومين على اجتماع سابق لوزراء الخارجية العرب في القاهرة، الذين رفضوا الخطة، مشددين على تمسكهم بحقوق الشعب الفلسطيني، في حين ثمّن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات هذا الموقف، معتبراً أن الإجماع العربي على موقف القيادة الفلسطينية انتصار عظيم.