احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان
المواطن – متابعة
روى الشاب اليمني وهيب أحمد سعد المنصوب، العالق في سكنه الجامعي في ووهان، ما يحدث على أرض الواقع، واصفًا الوضع بالمزري جدًّا في تلك المدينة التي باتت أشبه بمدينة أشباح، لا يسمع فيها صوتًا إلا عواء الكلاب.
وأوضح في تصريحات إلى العربية نت أنه بات و180 طالبًا وطالبة عالقين مع عائلاتهم، لا يمكنهم الخروج حتى من مقر إقامتهم إلا بإجراءات صارمة.
وأضاف وهيب، البالغ من العمر 21 عامًا ويدرس في جامعة HUAZHONG UNIVERSITY إدارة الأعمال في السنة الثانية، أن الفيروس الذي حصد أرواح أكثر من 1850 شخصًا وأصاب 73 ألفًا في الصين القارية فقط الآن، بات مصدر هلع ورعب متواصل للعالقين في ووهان.
وقال: “حياتنا باتت كالجحيم لا يمكننا الخروج من منازلنا ولا من المدينة، فالحكومة الصينية أغلقت كل المنافذ الجوية والبرية تمامًا”.
كما أشار إلى أن كل الجاليات العربية والأجنبية غادرت معقل الفيروس باستثناء الجالية اليمنية والسودانية والتشادية فقط.
وتحدث وهيب عن ووهان قبل الفيروس قائلًا: إنها “تعتبر من أفضل المدن في الصين، من حيث البنية التحتية ويوجد فيها مطار دولي وجامعات من الأفضل في العالم والمعاهد العليا، كما أنها من أفضل المدن نموًّا في العالم، ويبلغ عدد سكانها حوالي ثلاثين مليون نسمة، وهو عدد ضخم جدًّا، وبسبب الكثافة السكانية العالية انتشر الفيروس بسرعة لا توصف.
ابو نور
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم