توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
نصائح بعدم رش النخيل للوقاية من الغبير خلال فترة الطلع
التعادل يحسم مواجهة الفيحاء والفتح في الجولة الـ26 من دوري روشن
تعادل مانشستر يونايتد مع مانشستر سيتي.. وليفربول يخسر أمام فولهام
تحذير متقدم في العقيق: أمطار غزيرة وصواعق وسيول
بحوزتهم سلاح ناري.. القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 122,550 قرصًا ممنوعًا
جاء توقيع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، رئيس مجلس إدارة مشروع “المدينة الإعلامية”، لثلاث اتفاقيات ومذكرة تفاهم في المجالات الثقافية والإعلامية والتقنية في مشروع “المدينة الإعلامية”، والتي ستكون وجهة متميزة عالمياً ومتعددة اللغات بالإضافة لكونها مركزاً إعلامياً وثقافياً وتقنياً رائداً في المنطقة.
ويشمل مشروع “المدينة الإعلامية”، الذي يقع في حي السفارات (غرب العاصمة الرياض)، قطاعات في الثقافة والإعلام والتقنية، والتي تؤثر بشكل مباشر على الصناعة الإبداعية المستقبلية، كالنشر والبودكاست والأفلام، ووسائل التواصل الاجتماعي، والإعلان الرقمي والتعليم الرقمي والواقع المعزز وتطوير المحتوى، والتصوير والتصميم والأزياء والصحف والمجلات والإذاعات والمحطات التلفزيونية، وغيرها.
أكبر مدينة متخصصة
ويعد المشروع أكبر من مدينة متخصصة في الإعلام، لشمولية المستهدفات في الإبداع والتقنية والثقافة والإعلام.
ويأتي مشروع “المدينة الإعلامية” تأكيداً على دعم خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي ولي العهد لمسيرة البناء والتنمية والازدهار لتحقيق المحاور الرئيسية الثلاث التي تعتمد عليها رؤية 2030 ” مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح”.
وجهة متميزة عالمياً
كما يطمح المشروع لأن يكون وجهة متميزة عالمياً ومتعددة اللغات بالإضافة ومركزاً إعلامياً وإبداعياً وتقنياً وثقافياً رائداً.
ومشروع المدينة الإعلامية، كذلك على قطاعات في الثقافة والإعلام والتقنية وكل ما يؤثر بشكل مباشر على الصناعة الإبداعية المستقبلية، ويقدم المشروع خدمات متنوعة لتغطية احتياجاتها.
ويستهدف المشروع وسائل الإعلام، وكبريات منصات التجارة الإلكترونية، وتقنيات الأقمار الصناعية، والهيئات الدولية والإقليمية المتخصصة، والمشاريع الإنتاجية الواعدة والهيئات الوطنية المتخصصة في قطاع الثقافة والإعلام والتقنية والابتكار والمعرفة، وتعطي الفرصة لتطوير وتعزيز فرص النمو للشركات الواعدة الصغيرة والمتوسطة.
ومن المتوقع، أن يساهم المشروع في الناتج المحلي، ويخلق وظائف مباشرة وغير مباشرة، كما يتسع المشروع لأكثر من 1000 منشأة في التخصصات الإبداعية في التقنية والثقافة والإعلام.