مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
لقي عسكريان مصرعهما، أحدهما ضابط، أمس الثلاثاء، في إشكال وقع خلال زيارة المشتبه بقتلهما لشقيقه الموقوف في مخفر شرطة قرب بيروت، وفر خلاله أكثر من 20 موقوفًا، وفق ما أفاد مصدر أمني وكالة فرانس برس.
وأكدت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية مقتل نقيب وعسكري بعدما اقتحم أحد الأشخاص مخفر الأوزاعي وأطلق النار على آمر الفصيلة وبعض العسكريين، لإطلاق بعض الموقوفين.
وأوضح المصدر الأمني أن أحد الأشخاص وخلال زيارته ووالدته لشقيقه الموقوف، حصل تلاسن وإشكال بين الشقيقين، ما تطلب تدخل عناصر الأمن في المخفر في منطقة الأوزاعي جنوب بيروت.
واحتجاجًا على كتابة محضر باسمه، وفق المصدر، “عمد الشقيق الزائر إلى سحب مسدس الضابط المسؤول، وأطلق النار عليه وعلى عسكريين آخرين؛ مما أسفر عن مقتل الضابط وعنصر آخر في قوى الأمن الداخلي قبل أن يطلق النار على نفسه ويُقتل”.
وسارع الشقيق الموقوف بعد الحادثة إلى الفرار مع 24 موقوفًا آخرين في المخفر، وتم القبض لاحقًا على خمسة منهم.