صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
بعد وفاة نادية لطفي الفنانة المصرية الكبيرة، أبدت زميلتها يسرا حزنها الشديد لرحيل الفنانة المخضرمة معتبرة أنها فقدت أمها الثانية، كاشفة عن أكثر موقف جمعها بفنانة العصر الذهبي، وأثر بها.
وصُدم عشاق الفنانة أمس بـ وفاة نادية لطفي عن عمر ناهز الـ83 عامًا، بعد أن دخلت في غيبوبة الأربعاء الماضي.
وقالت يسرا بحسب تصريحات إلى “سكاي نيوز عربية”: “فقدت أمي العام الماضي، واليوم فقدت أمي الثانية. نادية كانت صديقةً وأماً وأختًا وسندًا لي”.
وشددت يسرا على الجانب الإنساني من شخصية لطفي، قائلة: “لقد كانت سيدة جدعة بكل معنى الكلمة، وكان لديها حس وطني كبير”.
ولدى سؤالها عن طبيعة العلاقة التي جمعتها بالفنانة الراحلة، قالت: “آخر مكالمة جمعتني بها كانت طويلة، تحدثنا فيها عن أشياء كثيرة، وكأننا كنا نودع بعضنا البعض”.
وتطرقت إلى مزيد من التفاصيل بالقول: “نادية لن تعوض ولن أجد امرأة بمثل إنسانيتها وحنانها.. عندما كانت تشاهد أعمالي كانت تحرص على مهاتفتي لنناقشها سوياً، وهذا ما كنت أفعله مع أمي التي فقدتها، والآن رحلت نادية أيضًا”.
كما نوهت إلى أنه عندما كانت تظهر أي أخبار سيئة أو إشاعات عنها، كانت مكالمة نادية هي أول المكالمات التي تتلقاها دومًا، لتطمئن عليها.
وأعربت يسرا عن حزنها الشديد لعدم تمكنها من “وداع” لطفي، قائلة: “أنا حاليًا خارج مصر، مما يعني أنني لن أتمكن من وداع نادية وحضور جنازتها. لن أتمكن من العودة إلى البلاد قبل الـ15 من فبراير”.